الصفحه ٣٥٨ : نقد ورد وتفنيد ويكون في ذلك في هذه الحالة تنطع وسوء
أدب وذوق بالنسبة للعقائد الإسلامية برغم أنه ليس
الصفحه ٦٢ : الإسلام. ولعل مما يصح قوله أن إطلاق التسمية
مقتبس من المعنى اللغوي الذي يمكن أن تكون صيغته الفصحى متطورة
الصفحه ١٠٠ : ما تضمنته الآيات من إشارات إلى عقائد العرب وتقاليدهم قبل الإسلام ، لأن ذلك
يساعد على فهم مقاصد الآيات
الصفحه ٣٧٨ : بعد
الإسلام عذر لمن يضلّ عن مبادئ الإسلام ومما فيها من عقائد وأحكام صريحة وقطيعة
بنصّ قرآني أو سنّة
الصفحه ٥٠٢ :
برنابا أنه مزوّر في زمن الإسلام. ولم نطلع على أقوالهم عن زمن الأناجيل الأخرى
التي يصفونها بتلك الأوصاف
الصفحه ٢٠١ : القول إنه ليس هناك نصّ قطعي
الرواية والدلالة على الرؤية البصرية. وليست من العقائد الدينية الضرورية العلم
الصفحه ٦٤ : جَعَلْنَا الشَّياطِينَ أَوْلِياءَ لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ (٢٧)) (١).
أما مجمل ما جاء
في القرآن عن عقائد
الصفحه ٦٥ : ذكروا بها في القرآن ماهية وعقائد وصورا لم يرد في كتب
اليهود والنصارى المنسوبة إلى الوحي الرباني كما هو
الصفحه ٧١ :
الرواية فالسورة قد استهدفت تقرير عقيدة الوحدة الإلهية ونفي كل ما يتناقض معها من
العقائد الموجودة في زمن
الصفحه ٥٠٥ :
__________________
(١) رأينا الأستاذ
الحداد يحاول تأويل الآيات بما يتفق مع العقائد النصرانية وما جاء في الأناجيل
المتداولة من
الصفحه ٩٩ : احتوائها تعريضا صريحا بمعبودات العرب وعقائدهم ونقاشا وحجاجا وتسفيها
وإفحاما حول هذه العقائد. فإن الآيات
الصفحه ١٠١ : هذه
العقائد ليست حديثة وإنما هي متوارثة عن الآباء.
٤ ـ إنهم كانوا
يقصدون من عبادتهم الملائكة
الصفحه ١٠٤ :
وهذا طور من أطوار
العقائد البشرية ما تزال آثاره قائمة إلى اليوم في أوساط تعدّ متحضرة وأصول
ديانتها
الصفحه ٣٤٣ : بالنسبة إلى عقائد العرب في الملائكة على ما
شرحناه في سياق تفسير سورة المدثر. أولهما توجيه العرب الذين
الصفحه ٣٩٤ : أو نبوي ثابت. مع ملاحظة ما كان من عقائد العرب فيهم
وصلة ذلك بكثير مما ورد في القرآن عنهم على ما