الصفحه ١١٤ : رواية مدنيتها جميعها. ففي مصحف مصطفى نظيف قدور أو غلي المطبوع من
قبل عبد الحميد أحمد حنفي والمصدق عليه
الصفحه ٣٦٠ :
التسعين والحروف العشرة التالية أرقام المئات إلى الألف ويبلغ مجموع أرقام جميع
الحروف على هذا الحساب (٣٢٩٥
الصفحه ٦٩ :
هذا في حين أن
هناك حديثا بخاريا آخر في نفس السياق يذكر أن المجموعة كانت تسمى «الصحف». وعلى كل
حال
الصفحه ٨١ : نختم. وعدد السور
من البقرة إلى الحجرات تسع وأربعون ومجموع عدد السور المحزبة هو تسعة وأربعون. والحديث
الصفحه ٨٦ :
مجموعة منه مع بعض
ما جاء في نفس المجموعة ، ومنها ما يصطبغ بصبغة الأهواء الحزبية الأولى أو فيه
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثاني
جمع القرآن وتدوينه وقراءاته ورسم المصحف وتنظيماته
ـ ١ ـ
مجموعات من
الروايات
الصفحه ٦٨ : كلّه كتب في عهد رسول الله لكن غير مجموع في موضع واحد ولا مرتب السور.
٢ ـ وقد روى
البخاري حديثا عن زيد
الصفحه ٧٩ :
ثابت الذي رواه عن جمع القرآن في عهد أبي بكر والذي نقلناه في المجموعة الأولى
يفيد أن آيات السور كانت
الصفحه ٩١ :
ولقد قال بعض
علماء القرآن كما جاء في كلام الخطابي الذي أوردناه في المجموعة الأولى أن استمرار
الوحي
الصفحه ٩٢ : المجموعة الثالثة ما يؤيد كون آيات القرآن معروفة الترتيب منذ حياة
النبي ، وننبه بنوع خاص على أن حديث نسخ
الصفحه ١٠٦ : )).
وعبارة الآيات لا
تدع مجالا للشك في أن مدلول السورة هو مجموعة مستقلة من الآيات أو الفصول القرآنية
، ولا
الصفحه ١٦٠ :
يعمل به. وقد نوّه للأول بآيات الأنعام : ١٥١ ـ ١٥٣ والإسراء : ٢٣ ـ ٣٨ التي هي
مجموعات رائعة من المبادئ
الصفحه ٤٥١ : مجموعات قرآنية أخرى ، فيها مبادئ
الدعوة وأهدافها ، وهي التي كان يعنيها لفظ القرآن ، ولو أنه صار علما صادقا
الصفحه ٦ : في القرآن المجيد وهذا هو :
١ ـ تجزئة
المجموعات والفصول إلى جمل تامة ، يصح الوقوف عندها من حيث
الصفحه ٨ : النظم القرآني والترابط الموضوعي
فيه. لأن هناك من يتوهم أن آيات السور وفصولها مجموعة إلى بعضها بدون