الصفحه ٦ : على «العروة الوثقى» للزعيم
الديني الكبير آية الله العظمى السيّد محمّد كاظم اليزدي الطباطبائي قدسسره
الصفحه ٤٦ : ما هو حقيقة زيد مجازا فالوجود اللفظي والكتبي يعني القسمين الأخيرين ليسا
وجودا حقيقيا ، بل هما وجودان
الصفحه ٤٧ : حقيقة زيد وبين اللفظ الدالّ عليه ، وكذا بينه وبين وجوده الكتبي ـ يعني
الزاء والياء والدال ـ المكتوب
الصفحه ١٠ : الكبير في المطالعة الكتب العلمية والفقهية. فلم يكن يمل ولا يكل عن المطالعة
، وكان حبه للقراءة بدرجة انه
الصفحه ٤٥ : فيهما وأمّا القسمان الأخيران فإطلاق الوجود
عليهما يكون مجازا فالوجود الكتبي لزيد أو وجوده اللفظي ليس
الصفحه ١٢ : كتب على قبره :
«وبعد ما استخار
بكلام الحق في كسر خاتمه واجيب بقوله تعالى «له دعوة الحق» امر به ثم
الصفحه ١٨ : .
وأوّل من كتب في
الاصول من العامّة هو محمد بن حسن الشيباني وأبو يوسف القاضي ، وهما من تلامذة أبي
حنيفة
الصفحه ١٢٨ : الآن تشملهم ويمكن الاستدلال به ، وبيانه كاملا
يكون في كتب القوم بالأخصّ في الكفاية ، فعلى هذا يمكن
الصفحه ٥ : مواجا ، ويمّا عجّاجا ، واستاذا ماهرا
، وعمادا كابرا ، من كبراء الدّين وعظماء المجتهدين.
نشأ في بيت
الصفحه ٩ : كبار مراجع الدين وعلى راسهم :
المرحوم شيخ الشريعة الاصفهاني (ت ١٣٣٩ ه. ق) والشيخ الميرزا النائيني
الصفحه ٧ : الميرزا النائيني ، والمرحوم
السيد محمد الفيروزآبادي ، والمرحوم آقا ضياء الدين العراقي ، والمرحوم الشيخ على
الصفحه ٨ : . وهناك شرع بتدريس الخارج في الفقه والأصول وتخرج على يديه
أعداد كبيرة من طلبة العلوم الدينية ، والى جانب
الصفحه ١٣ : القاسم محمد وعلى آله
الطيبين الطاهرين ، واللعن على أعدائهم من الآن الى يوم الدين.
وبعد فيقول العبد
علي
الصفحه ٥٥ : العلقة.
الأمر
الثاني : انّ ما قاله
الشيخ العلّامة الآغا ضياء الدين العراقي رحمهالله إشكالا على القائل
الصفحه ٣٤٤ : محمد
وآله الطيبين الطاهرين واللعن على أعدائهم أجمعين من الآن الى يوم الدين.