الصفحه ٤٣٣ : قَوْمِهِ) لا بدّ أن يتكلّم بالنحو المتعارف عند الناس لإفهام
مراداته وأحكامه حتى يفهم الناس ، وحيث إنّ
الصفحه ١٤٨ : التعبدي ، لأنّ كلّ من
هذه العناوين الثلاثة يكون مغايرا مع الآخر. فعلى هذا يمكن توجيه كلامهم بأنّ هذه
الصفحه ١٠٧ :
الفعل ، لأنّ بهذا المعنى كلاهما مقترن بالزمان ، فإذا لم يصحّ توجيه كلامهم بهذا
فلا بدّ بأن يقال بمقالة
الصفحه ٣٩٨ :
التخصيص لا يوجب كون اللفظ حقيقة في الخصوص إلّا إذا كان مع القرينة. فظهر لك أنّ
كلامهم فاسد جدا.
الصفحه ٤٦٩ : فيصير معرفة ؛ لأنّ هذا الحيث ـ يعني حيث كونه دالّا
وموضوعا للطبيعة بقيد الإشارة الذهنية ـ يعيّنه ويصير
الصفحه ٢٦ :
موضوع العلم الآخر. وعلى هذا لا يثبت ذلك لأنّ مع التّقييد بالحيثية التي هي موضوع
لعلم آخر صار موضوعا لعلم
الصفحه ٢٩١ : لائية في الموضوع ، بل نحو هذا الشيء الوافي بالغرض هو هذا ، فهو وجوده
الكذائي واف بالغرض الكذائي.
إذا
الصفحه ٢٩٠ :
هو صرف الوجود في مقابل الوجودات الخاصة فيلزم التقييد في هذا الباب ، لأنّه في ما
إذا اشتغل بالقيام
الصفحه ٢٩٢ :
الغرض ؛ لأنّ
الأمر تابع للغرض ، فبكلّ حيث يكون نحو الغرض يكون نحو الأمر أيضا.
وممّا قلنا يظهر
لك
الصفحه ٣٤٨ : عبادة ذاتية هو هذا المعنى بمعنى لا تكون عباديته مختصّة بشرع دون
شرع وقوم دون قوم ، فافهم.
الأمر
الخامس
الصفحه ١٢٠ : الحال لأنّه بعد ما كان
المبدأ هو مثلا الضرب الذي لم يتحقّق ، فعدم التحقّق هو الاستقبال الذي لا يتنافى
مع
الصفحه ١٢٨ : الآن تشملهم ويمكن الاستدلال به ، وبيانه كاملا
يكون في كتب القوم بالأخصّ في الكفاية ، فعلى هذا يمكن
الصفحه ١٢ : تناول التربة
الحسينية وقال : آخر زادي من الدنيا التربة فلبى دعوة ربه ظهر يوم الاثنين ثالث
جمادي الاولى
الصفحه ٣٧٤ : يكون مقيّدا لمجيء
، وهذا هو معنى السنخ ، لأنّ مطلق الحكم إذا كان مقيّدا بهذا القيد يكون سنخ الحكم
الصفحه ٦٥ :
الفردية من الطول
والقصر وغيرهما ، وهذا غير ممكن وغير معقول ؛ لأنّ العام لا يمكن أن يصير مرآة
إلّا