الصفحه ٢٩٠ : لكونها اعتبارية أهون ،
الصفحه ١٠٢ : لأجل كونها ربيبة الزوج ، بل بعد كون فرض
الكلام فيما كان اللبن من الزوج فتصير الصغيرة بالرضاع بنت الزوج
الصفحه ١٠٣ :
والحال أنّه لم
تحصل الامية والبنتية أو حصلتا ولم يحصل الانفساخ حتى يبقى المجال للنزاع في ان
بعد
الصفحه ١٠١ : الاولى محرّمة ؛ لأنّ بمجرّد الرضاع مضى عن الصغيرة علقة الزوجية
لأنّها بذلك صارت بنت الزوج فلا يصدق على
الصفحه ١٣٥ : الحقيقي ، بل يكفي
فيه الاستعلاء والمولوية ، ويؤيده سؤال بريرة حيث قال أتأمرني يا رسول الله
الصفحه ٤٤٢ :
للغائبين والمعدومين بإطلاق الخطابات لرفع القيد ، مثلا إذا قال : (يا أيها
المؤمنون أقيموا الصلاة) فإن كان
الصفحه ٢٣٢ : ، وثانيهما : أنّ الهيئة معنى آليّا
وبعد كونها معنى آليّا لم يلاحظها المتكلّم وبعد عدم لحاظها لا يجري فيه
الصفحه ٤٣٨ :
فصل هل الخطابات الشفاهية مثل (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا)
يشمل الغائبين بل المعدومين ، أو
الصفحه ٤٦ : إلّا
بالجعل والمواضعة ، فإنّه لا يصحّ كون الزاء والياء والدال وجود لفظي لزيد الموجود
بالوجود الخارجي
الصفحه ٤٧ : حقيقة زيد وبين اللفظ الدالّ عليه ، وكذا بينه وبين وجوده الكتبي ـ يعني
الزاء والياء والدال ـ المكتوب
الصفحه ٦٠ : الاستعمال ملحوظ آليا ، فلو كان الوضع حاصلا
بنفس الاستعمال فيلزم الجمع بين اللحاظ الآلي والاستقلالي ، وهو
الصفحه ١١٩ :
معنى استقلاليّا
فيخرج عن كونه آليّا.
فعلى هذا بعد ما
كان فى الأفعال الجهة التي معها يدلّ على
الصفحه ١٥٢ : اخذت مرآتا لإراءة
المادّة وحيث لم يكن النظر الى الهيئة استقلالا ، بل يكون النظر اليها آليّا لم
تجر فيها
الصفحه ٢٢٣ : مع أنّ الهيئة تكون معنى آليا وقد اخذ آلة
لملاحظة الغير ولم يكن النظر اليه؟! والحال أنّ الإطلاق
الصفحه ٢٢٤ :
يكون في الطلب
محتاجا الى الهيئة ، ولكن دخل الهيئة لم يكن إلّا آليا ولم يكن النظر اليها ولا
يكون