الصفحه ١٠ : تنقيح
المطالب المبهمة في عمل الصور المجسمة
٤ ـ جامع الأحاديث
أو مجمع الاحاديث.
٥ ـ حاشية الكفاية
الصفحه ١١٧ : .
وهذا الكلام الذي
ذكره المحقّق المذكور في الكفاية هو من السبزوارى في حاشية الأسفار ، إلّا أنّه
لأجل
الصفحه ٧٣ : التصورية والتصديقية ثم بعد ما ثبت أنّ
كلامهما ليس ناظرا الى ما قاله في الكفاية ، فيقع كلام في أنّه هل يكون
الصفحه ٧٤ :
أمّا نقضا ،
فبالنقض بما قاله في الكفاية في الحروف والأسماء ، فكما لم يكن قيد الآلية
والاستقلالية
الصفحه ١٢٨ :
الكفاية بأنّه
يستدلّ بالآية لعدم صحّة خلافة الخلفاء لا بالنّحو الذي قلنا في الوجه الاوّل أعني
في
الصفحه ١٤٧ : عبادة محرّمة نقول في سائر العبادات أيضا ومناط الكلّ واحد وهو عدم لزوم قصد
التقرّب ، بل كفاية إتيان العمل
الصفحه ٢٢٤ : الذي قيل في الكفاية للمحقّق الخراساني وأجاب
عنه ، وهو أنّ الهيئة تكون من الحروف وقد ثبت في محلّه أنّ
الصفحه ٣٢٥ :
ثم بعد ذلك نقول :
إنّه قد قال في حاشية المنطق : إنّ مفهوم الكلّي يسمّى كلّيا منطقيا ، ومعروضه
الصفحه ١٨ : قيل من عدم كفاية الوحدة الاعتبارية في صيرورة مسائل مختلفة علما
واحدا مستقلا ففي محلّه. وأمّا كون بين
الصفحه ٢١ : واحدا هو كون وحدة ذاتية بينها لعدم كفاية
وحدة اعتبارية ، وإلّا يمكن أن يصير كلّ باب بل كلّ مسألة علما
الصفحه ٥٩ : الأخيرين
فغير قابل كما قلنا.
إذا عرفت ذلك
فاعلم أنّه يظهر من كلام المحقّق الخراساني رحمهالله في الكفاية
الصفحه ٧٢ : رحمهالله وما في كلامه ، قال في الكفاية : إن كانت الألفاظ موضوعة
لمعانيها بما هي مراده يلزم محذورات ثلاثة
الصفحه ٧٦ : باطل للزوم اللغوية.
وأمّا ما قاله
العلّامة الاصفهاني رحمهالله في حاشيته على الكفاية ردّا على الإشكال
الصفحه ٨٧ : التقريرات والمحقّق الخراساني في الكفاية ،
ولكن هو تقرير لم يكن خاليا من الخلط.
وتقرير الإشكال
بوجه بيّن هو
الصفحه ٨٩ : :
منها : ما قاله
المحقّق الخراساني في الكفاية وكلامه كان مندمجا فمن صدر كلامه يظهر أنّه في مقام
تصوير