الصفحه ٢٧٨ : ، قَالَ : قَرَأْتُ سَبْعِينَ سُورَةً مِنْ فَلَقٍ عَلَى رَسُولِ
اللهِ كَمَا أُنْزِلَتْ ، وَزَيْدُ بْنُ
الصفحه ٤٢٧ : بِأَصْحَابِ
دِينٍ وَلَا قُرْآنٍ ، وَأَنَّهُمْ رَفَعُوهَا خَدِيعَةً وَمَكْراً وَمَكِيدَةً
وَغَدْراً ، فَامْضُوا
الصفحه ٥٤٣ : التَّمِيمِيَّ لَقِيَنَا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، فَجَعَلَ
يَسْأَلُنَا عَنْ تَفْسِيرِ حُرُوفٍ مِنَ الْقُرْآنِ
الصفحه ١٦٧ : كون سورة الفاتحة من القرآن وكان ينكر كون المعوّذتين من القرآن.
ونقل السّيوطي عن ابن عبّاس وابن مسعود
الصفحه ٢٣١ : الْقُرْآنِ ، وَمِنَ الرِّوَايَةِ
، عَنْ نَبِيِّ اللهِ شَيْئاً ، ثُمَّ سَمِعْتُ مِنْكَ تَصْدِيقَ مَا سَمِعْتُ
الصفحه ٣٥٦ : مُجَاهِدٍ ، أَنَّ عَلِيّاً قَالَ : «إِنَّ فِي الْقُرْآنِ لَآيَةً مَا
عَمِلَ بِهَا غَيْرِي قَبْلِي وَلَا
الصفحه ٧٢٢ :
الذهب على الفضه.................................. ٣٦١
قرأت بقية القرآن على
خير خلق الله
الصفحه ٧٧٤ : المعجزات
١٨٣ ـ
ريحانة الأدب
٢١٣ ـ
غريب القرآن
١٨٤ ـ
سنن ابن
الصفحه ٢٠ :
محمّد
بن جرير بن رستم ، أبو جعفر الطّبري ، صاحب كتاب «غريب القرآن» كما ذكره
إبن النّديم عند ذكره
الصفحه ١٦٤ :
بإشخاصه. وشيّعه أهل الكوفة ، فأوصاهم بتقوى الله ولزوم القرآن ، فقالوا له : جزيت
خيرا ، فلقد علّمت جاهلنا
الصفحه ٢١٣ : أقررتم أنّ أبا
بكر لم يكن يقرأ القرآن ولم يعرف ما فيه ، ومن لم يقرأ القرآن كيف يكون فقيها ، وكيف
يفرق بين
الصفحه ٢٣٤ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) نَاسِخٌ وَمَنْسُوخٌ
مِثْلُ الْقُرْآنِ ، وَخَاصٌّ وَعَامٌّ وَمُحْكَمٌ وَمُتَشَابِهٌ ، يَكُونُ
الصفحه ٣٥٧ : الْقُرْآنِ (صلىاللهعليهوسلم)
٤٥٤.
(١) رَوَاهُ
الْحَافِظُ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ فِي مُصَنَّفِهِ ج ١٢
الصفحه ٥٦٦ : عليهم
أنّه قد أوصاهم بالتّمسك به وبرجل من عترته يبيّنه لهم ، فإنّ في القرآن المحكم
والمتشابه ، والنّاسخ
الصفحه ٩ :
تمهيد :
للعلم شأن عظيم ، ودور
كبير في حياة المجتمع الانسانى ، وقد اهتمّ به العقل والقرآن ، (هَلْ