أمير المؤمنين عليّ
بن أبي طالب عليهالسلام.
فلم يسلم هذا المؤلّف
المنيف والمصنّف الشّريف من تبعات الزّمان وطوارق الحدثان ، فأصبحت شخصيّته بين ذين
وذين ، وكيت وكيت! فلنطّلع على واقع هذا العالم الجليل وتحقيق شخصيّته الفذّة هلمّ
معي إلى ما قال المترجمون في الرجّال ، من الخاصّة والعامّة ، ومن القدماء والمتأخرين
في حقّه.
__________________