الصفحه ٢٣٦ : ان الاختلاف انما نشأ من كون التصديق ان كان متعلقا
بوجود الشيء فيتعدى بالباء كما في قوله آمن الرسول
الصفحه ١٨٩ : مطلق
بل تتعين الأخيرتان في خصوص الأخبار العلاجية فإن المخالفة فيها انما هي العموم من
وجه لا التباين لان
الصفحه ١٦٩ : الموضوعات فعليه لا يشمل قول اللغوي الثقة اذ هو
كلامه في تشخيص الموضوع ولو سلمنا وقلنا بانه يشمل الموضوعات
الصفحه ١٧٠ :
الكبير في باب الاحكام فتكون النتيجة هو حجية الظن من غير فرق بين حصوله من قول
اللغوي او من غيره وان لم
الصفحه ٥٧ : على القولين
لانه على عدم القول بالملازمة الثمرة عدم تحقق الملامة على الترك لأن الملامة انما
تكون لحكم
الصفحه ١٩٤ : مشروط فيكون الاستدلال متجها على كلا القولين فالتفرقة بما
ذكر غير متجهة والجواب بالفرق بين الوضع والتكليف
الصفحه ٢٢٣ : ما دونه موضوعا نظير الاجناس المتوسطة فانها اجناس لما تحتها وانواع لما
فوقها وفوق الكل الذي هو قول
الصفحه ٤٤ : الحقيقى وبذلك يظهر الفرق
بين القولين اى القول بتنزيل المؤدى والقول بتتميم الكشف ، كما انه يظهر الفرق
الصفحه ١٦٨ :
فنقول تارة نقول
بتواترها واخرى لا نقول بذلك وعلى تقدير القول بعدم التواتر فتارة نقول بالتلازم
بين
الصفحه ٢٩٢ :
من لزوم التبعيض
العمل بالاحتياط في خصوص الظن.
__________________
فتحصل مما ذكرناه ان
القول
الصفحه ٣٠١ : الواقعيات منجزة بمؤدى الطرق ، فلا يجب رعاية الواقع
الذي هو مؤدى الطريق وما ينسب الى صاحب الفصول من القول
الصفحه ٣٢١ : بالطريق يمكن القول بالتعميم والتعيين بمقدمات دليل الانسداد ، وبناء على كون
الحجية الطريق ولو لم يصل لا بد
الصفحه ٣ : فتشملهم الادلة لفرض اطلاقها
ولغيرهم بعدم القول بالفصل ، واما عن الثانى فبأدلة الافتاء والاستفتاء يكون فحص
الصفحه ٧٨ : هو الالتزام الاجمالي ، واما الالتزام
التفصيلي فلم يقم عليه دليل ثم نه قد توهم ان القول بوجوب الموافقة
الصفحه ١٠٦ : من قول الشيخ الرئيس كلما قرع سمعك فذره في بقعة الامكان ما لم يذك قائم
البرهان) لما هو معلوم ان