الصفحه ٢٤١ :
__________________
(١) توضيح كلامه (قده)
هو ان مقتضى ما ذكره من تحقق العلم الاجمالي بصدور جملة من الاخبار في الكتب
المروية عند
الصفحه ١٢٢ : ء الوقت واخرى بعده وثالثة لم ينكشف الى آخر العمر
ففي الاول يتدارك بمتابعة الامارة فضيلة الوقت وفي الثانية
الصفحه ١٢٧ : يتدارك
بها ما فات من مصلحة الواقع بمقدار ما فات فتارة يتدارك ما فات منه وقت الفضيلة ،
واخرى مصلحة الوقت
الصفحه ٢٥١ :
ومما استدل به على
حجية الاخبار الموجودة في الكتب المعتبرة عند الطائفة ما ذكره في الوافية ما لفظه
الصفحه ١٧٦ :
في اصولهم وفي
الكتب المنقولة من الاصول قبل الجوامع الاربعة التى هى التهذيب والكافي والاستبصار
الصفحه ١٦٣ : نمنع ان رواة
الاحاديث ليسوا مقصودين بالافهام وهكذا بالنسبة الى الكتب فان كل من نظر اليها
يكون مقصودا
الصفحه ٢٤٨ : (١) فافهم.
__________________
(١) لا يخفى ان الاخذ
بالاخبار المروية في الكتب المعتبرة من جهة العلم
الصفحه ٢٣٤ :
جواب السؤال انما
هو نظره الى الواقع فيكون اعتباره من جهة حكايته عن الواقع لا من جهة حكايته عن
الصفحه ٢٤٢ : عددا معينا من اطراف العلم الاجمالي الصغير اعني
بها الاخبار المروية في الكتب المعتبرة بمقدار المعلوم
الصفحه ٣٣٢ : .
__________________
فتشخيصها بالتفحص في
كتب القدماء فان ديدنهم على التعرف الى باب ويتعرضون الى الرواية ، فيفهم من ذلك
ان الفتوى
الصفحه ٣٣٨ :
٣٢١
التنبيه الثالث
في الظن القياسي
٢٥١
حجية الاخبار
الموجودة في الكتب المعتبرة
الصفحه ١٥٤ : إذ كلام الطيب ونحوه من الامور المهمة التي عليها سيرة
__________________
من انها من المبادئ
بدعوى
الصفحه ٢٣٠ :
من الانذار
الاخبار والاخبار يكون مقدمة للرأى لا العكس. فالعكس يدل على
الصفحه ١١١ : المثلين أو الضدين على الموضوعية.
واما في صورة
الانفتاح والتمكن من العلم ولو بالسؤال عن المعصوم (ع) فعلى
الصفحه ١١٢ :
الامارات الظنية
من حيث الاصابة والخطأ مثل اصابة العلم وخطأه فلا يلزم من التعبد بالامارة تفويت