الصفحه ٣٤ : عليا عليهالسلام
ثم بين له من
الفضيلة بما بان به من الكافة ولو لا ذلك لاقتضى الكلام خروج الجماعة من هذه
الصفحه ٣٦ : على ما وصفناه وإلا خرج الحق عن
الإجماع (٢)
وبطل قول كافة الأمة فيما شهدوا به من وجود الإمام (٣)
وثبوت
الصفحه ٩٠ : على صحة ذلك بما حصل لهم من جميع هذه الصفات :
فأولها : أنهم كانوا حاضرين لنزولها بدليل كاف المواجهة
الصفحه ٢٨ : .
(٥) في أ : التواتر.
(٦) كمال الدين
٤١٢ : ٢/١٠ ، الكافي ٣٠٨ : ١/٣ ، غيبة النعماني : ٣٣٠/٥ ، حلية الأوليا
الصفحه ٣١ : لرسول الله صلىاللهعليهوآله في النسب ومساهمته له في كريم الحسب واتصاله به في وكيد السبب وسبقه كافة
الصفحه ٣٣ :
فأكل
__________________
(١) الكافي ٢٢٧ : ١/١
، علل الشرائع : ١٤٤ ، أمالي الصدوق : ٢٩١ ، حلية
الصفحه ٤٣ : طالب
عليهالسلام
وسكوت الكافة عنه
وهو يلعن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
على المنابر ويقنت
الصفحه ٤٨ : ما يأباه أهل العلم كافة ولا يذهب إليه أحد
من أهل التمييز لتناقضه في الاعتقاد
الصفحه ٦٦ : الآن قد
رغبتم عن ذلك السؤال واعتمدتم في المسألة عمن ذكرتموه على الخصوص دون كافة الأصحاب
فقد سقط أعظم
الصفحه ٦٨ : لا يرجع حتى يفتح الله على يديه فأعطاها أمير
المؤمنين عليهالسلام
. هذا وقد دخل
القوم كافة سوى أمير
الصفحه ١٠٢ : وجورا)).
(٣)
وأما ما تعلقوا به
من كاف المواجهة فإنه لا يخل بما شرحناه في التأويل من آل محمد
الصفحه ١٠٤ : )). فسوغه مال الصدقات كله صلة
لرحمه وإكراما له وتمييزا له من كافة أهل الإسلام.
واستعمل رسول الله
الصفحه ١١٤ : لأنه لا يصير إلى ذلك إلا بآفة تخرجه عن حد
(٥)
العقلاء أو مكابرة
ظاهرة وعناد وهذا كاف في فضيحة هؤلا
الصفحه ١١٥ : بالشام والمارقين بالنهروان واستنفر الكافة إلى قتالهم وحربهم
وجهادهم حتى ينقادوا بذلك إلى دين الله تعالى
الصفحه ١١٧ : وتفرقهم وهلاكهم بأهون سعي وأوحى
(١)
مدة وأقرب مؤنة
على ما تواترت به الآثار وعلمه كافة من سمع الأخبار فبان