الصفحه ٥٩ : فرض ، لا واقع له ولا تحقق في الخارج ،
فانه ليس للعقل طريق يحرز به الملاك الملزم أعني المصلحة غير
الصفحه ٧٠ : القبيل ، فان الشك في بقاء المجعول وإن كان مسببا عن
الشك في الجعل ، بل لا واقع للمجعول سوى الجعل ، فانهما
الصفحه ٨٢ : واقعي وقد أخذ فيها الجهل بالطهارة الواقعية ، مع ان لازمه في فرض نجاسة
موردها واقعا كون الشيء الواحد قذرا
الصفحه ٣١٣ : بين العصر والظهر شرط ذكري لا واقعي ، وليس العصر في فرض
النسيان مشروطا بأن تكون متعقبة بالظهر ، ولذا لو
الصفحه ٢٧ : الصلاتين ، لعدم إحراز
الطهارة في شيء منهما ، فان إحداها واقعة في النجس يقينا ، والأخرى وان احتمل
وقوعها في
الصفحه ٣٤ : غير مضر
، فانها ليست ركنا. وهذا التبدل واقعي لا ظاهري ، ولذا لو أتى الشاك بما هو وظيفته
من البناء على
الصفحه ٤٠ : الأولية ، بأن يكون العلم مأخوذا
في الغاية طريقا إلى واقع النجاسة والحرمة ، فالمعنى كل شيء محكوم بالطهارة
الصفحه ٤٢ :
واقعي وفرض الشك فيه ثم جعله في هذا الفرض. كما أن موضوع الحكم الظاهري متأخر عن
موضوع الحكم الواقعي
الصفحه ٦٤ : فيه ، فيستصحب عدمه.
وليس اللحاظان
مجرد فرض لا واقع له ، بل هناك حقيقة يقينان وشكان ، أحدها في مرحلة
الصفحه ٦٧ : الاستصحاب ، وبما ان المجعول
لا واقع له سوى الجعل ، بمعنى انه بعد فعلية الموضوع بنفسه يكون حكما فعليا ،
فالشك
الصفحه ٧١ : انتفاء المجعول ، بل هو عينه
لا لازمه ، لما عرفت من أنه لا واقع للمجعول سوى الجعل والاعتبار ، غاية الأمر
الصفحه ٧٦ : والبناء ونحو ذلك
، فان الموجود بالتصور هو المتصور في وعاء التصور ، وأما نفس التصور فهو موجود
واقعي خارجي
الصفحه ٨١ : كونها
أمورا واقعية كشف عنها الشارع.
ولا يبعد أن يكون
ملاك حكم الشارع بنجاسة الكافر اجتناب المسلمين عن
الصفحه ٨٤ :
والظاهريين ، فانه
إذا علم انطباق موضوع الحكم أو متعلق التكليف على الفرد الخارجي فالصحة واقعية
الصفحه ٩٦ : عن ثقاتنا» فحينئذ يوجد باعتبار الشارع صنف آخر للعلم ، فيكون
له فردان واقعي وتعبدي.
ويترتب على