الصفحه ٣٣٣ : المعين في الواقع
غير المعين عند المخاطب كما في قوله تعالى (وَجاءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى
الصفحه ١١ :
الماء ، وانما
المراد القدرة على استعمال الماء عقلا وشرعا على ما يستفاد من ذكر المريض والمسافر
في
الصفحه ٣٥٤ : .
قد وقع الفراغ ليلة الأربعاء العشرين من ربيع الثاني ،
سنة ١٣٧٢ هجرية بيد العبد الفقير إلى رحمة
ربه
الصفحه ٢٢٤ : ، بداهة انه لو
اعترف أحد بأنّ الأرض الفلانية إلى المحل الكذائي ملك لزيد لا يستفاد منه انّ ما
بعده ليس ملكا
الصفحه ٢٤٤ : من تلك الأحكام على موضوعه على ثبوت الحكم لفرد آخر ، كذلك
في مقام الإثبات يكون العام منحلا إلى دلالات
الصفحه ٢٣٥ : إلى مئونة زائدة ، بل كل منهما محتاج إلى لحاظ مباين للحاظ الآخر ، ففي
العموم الاستغراقي لا بدّ من لحاظ
الصفحه ٣٣١ :
النحويين من أخذ
التعين الذهني في علم الجنس انما هو من جهة انّ العرب يعاملون معه معاملة المعرفة
الصفحه ٢٤٦ : إلى
إخبارات عديدة ودلالات عديدة ، بل في الحقيقة يكون الجمع في اللفظ والتعبير
للاختصار ، وما إذا كان من
الصفحه ١٨١ : مؤثرا وموجبا
لقابلية العمل لأن يضاف به إلى المولى. هذا مضافا إلى انّ الإضافة الفعلية حينئذ
لا تتحقق من
الصفحه ٢٣٨ : إلى الخارج كما في قولك «الرّجل خير من المرأة» واما إذا دخلت على
الجمع فبما انّ الجمع لا يراد منه
الصفحه ٢٢٣ :
مفهوم الغاية
الكلام في مفهوم
الغاية : يقع في مقامين :
أحدهما : من حيث
منطوق الكلام المشتمل على
الصفحه ١٢٣ :
في الصورتين.
الثاني : انّ ما
نسبوه إلى المشهور من التفصيل بين الصورتين في الحكم بالصحّة والفساد لا
الصفحه ٢٦٣ :
الناقصة. وعليه
ففي المقام بعد ورود المخصص يكون الموضوع في العام بحسب المراد الجدي مركبا من
عنوان
الصفحه ١١٦ :
النائيني إلى إنكار ما نسب إلى المشهور من ذهابهم إلى امتناع اجتماع الأمر والنهي
وابتناء هذه المسألة عليه
الصفحه ٤٢ :
الوالد امر ولده
بالصعود إلى السطح وأمرته والدته بالنزول إلى السرداب فإنّ التنافي بين الأمرين
ظاهر