الصفحه ٣٧٥ : تكون أهون عليه ، حيث إنّ
الجمع بعد التفرّق ، وكذا إعادة ما هو باق إلى ما كان متعلّقا به وزال تعلّقه عنه
الصفحه ٢٤ : واهية تتلخّص في أنّ
العرفان شجرة الزّقّوم ، أخرجهم بنحو مهين وخرب المكان الّذي كان يقيم فيه الملّا
محسن
الصفحه ٦٣ : وَيُخْرِجُكُمْ
إِخْراجاً). (٧)
(وَهُوَ
الَّذِي يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ
الصفحه ٧٦ : حكاية حالهم ، كالآيات المتقدّمة وغيرها ،
أنّهم إنّما أنكروه لشبهة واهية داحضة ، خيّلها إليهم الشيطان
الصفحه ١٦٢ :
المترتّبة ، من الحفظ والتغذية والتصوير والإنماء والإحساس والنطق ، أهي كلّها
صادرة من كلمة فاعلة ، لها قوى
الصفحه ١٦٨ : الحفظ والتغذية والتصوير والإنماء
والإحساس والنطق ، أهي كلّها صادرة من كلمة فاعلة لها قوى متعدّدة متجدّدة
الصفحه ١٧٠ : والإجمال في كلامه : «ولم يتبيّن منه أنّ هذه الأفاعيل أهي صادرة من كلمة
واحدة فاعلة؟ أو من كلمات متعدّدة
الصفحه ٢٣٥ : ءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ واهِيَةٌ ، وَالْمَلَكُ عَلى أَرْجائِها وَيَحْمِلُ
عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٢٥٤ : أهون ، وإن لم يفده فلا ينقص عمّا هو عليه في الذات من قابليّة
الوجود في جميع الأوقات لامتناع الانقلاب
الصفحه ٢٥٥ : له ، فتدبّر.
قال : ولعلّ
المراد من قوله تعالى : (وَهُوَ
أَهْوَنُ عَلَيْهِ) هذا القدر ، ولله المثل
الصفحه ٣١٧ : اكتساب ملكة الاتّصاف بالفعل فقد صار قابليّتها للوجود ثانيا
أقرب وإعادتها على الفاعل أهون ، وإن لم يفدها
الصفحه ٣٦٥ : بالفعل ، فقد صار قابليّتها للوجود
ثانيا أقرب وإعادتها على الفاعل أهون ، وإن لم يفدها زيادة الاستعداد
الصفحه ٣٧٠ : يكون قابليّتها للوجود
أقرب وإعادتها على الفاعل أهون. وبالجملة فمع عدم بقاء استعداد له بوجه كيف يكون
الصفحه ٣٧١ : للثاني ،
وكون قابليّة المادّة للوجود الثاني أقرب ، وإعادتها على الفاعل أهون» ممنوع ، إذ
اللازم ممّا ذكر
الصفحه ٣٧٢ : وإعادتها على الفاعل أهون.
قلت : فعلى هذا
يجوز أن يعود جميع الصفات والخواصّ والحالات الحاصلة مع الوجود