الصفحه ٢٠ : في شارع رشت قريبا من
مسجد سلطاني. وهذا الرّجل ألّف كتبا نفيسة في علوم عديدة. وكان ابن ماجة مؤلّف
الصفحه ٤٥ :
لابن سينا وشرحه
وتفصيله. وجاء في آخره :
«إنّك بعد ما أحطت
خبرا بتفاصيل ما نقلنا عن الشّيخ في
الصفحه ١٧٩ : وتستلزمان محلّين مختلفين.
ويرد عليه أوّلا
أنّه شرح غير مطابق لكلام الشيخ ، فإنّ الشيخ لم يذكر فعليّة
الصفحه ٤٣ : شرح تهذيب الأحكام. يشمل جزء منه باب الحيض إلى التّيمّم في ٣٠٠ صفحة من القطع
الرّحليّ بخطّ المؤلّف
الصفحه ٨٠ : ءا صوريّا للأجسام ، وهذا
الذي ذكرنا ظاهر على المتدبّر.
وقد قال الشارح
القوشجي في شرح التجريد في قول مصنّفه
الصفحه ١٧٨ : ، وتستلزمان محلّين متغايرين مختلفين والتركيب.
وأمّا المحقّق
الطوسي رحمهالله في شرحه للإشارات فكأنّه نظر إلى
الصفحه ٣٩ : البرغانيّ : «هو من أكابر علماء الإماميّة ومراجع
التّقليد. ومن مؤلّفاته غاية المرام في شرح شرائع الإسلام
الصفحه ١٠٣ : . والسّمع دلّ
عليه. ونتأوّل في المكلّف بالتفرّق كما في قصّة إبراهيم عليهالسلام.» (٣)
وقال القوشجي في
شرحه
الصفحه ١٢٧ : بقاءها بعد خراب البدن ، ممّا دلّ عليه
الشرع ، ويؤيّده العقل بل الإجماع أيضا. قال الشارح القوشجي في شرح
الصفحه ١٣٤ : والتكوّن وأشبه بالدهر والسرمد غير زائلة وما كان
غير زائل ، فهو ثابت.
هذا ما ذكروه في
شرح تلك الحجج الثلاث
الصفحه ١٤١ :
فيما ذكره المحقّق الطوسي رحمهالله في شرحه له
وقال المحقّق
الطوسي رحمهالله في شرح كلامه الأوّل
الصفحه ١٤٢ : الشيء لكنّه بالعرض. ـ انتهى. (١)
وقال أيضا في شرح
كلامه الثاني في قوله : «فاعلم من هذا» ـ إلى آخره
الصفحه ١٥٨ :
__________________
(١)
شرح الإشارات ٢ : ٣٠٣.
(٢)
شرح الإشارات ٢ : ٣٠٣.
(٣)
أي قال الشيخ الاعظم رض.
الصفحه ١٧٥ : مقولة الجوهر : ٢٢ ،
طبع القاهرة.
(٢)
شرح الإشارات ٣ : ٢٦٥.
(٣)
شرح الإشارات ٣ : ٢٦٦.
الصفحه ١٩٠ :
__________________
(١)
شرح الإشارات ٣ : ٢٦٤.
(٢)
شرح الإشارات ٣ : ٢٧٦.