الصفحه ١٦٥ : علم الأصول وعلم المنطق والعلوم الحكمية ، وتصدّر وصنّف. كان اشتغاله في
علم الأصول على والده ، وفي علم
الصفحه ٣٥٨ : من علم الكلام وأصول الفقه.
قال : وتوفّي ، رحمهالله ، سنة ثمانين وستّمائة بالأندلس.
٥٢٩
ـ عليّ بن
الصفحه ٢٥١ : وقتا في ليل ولا نهار إلّا في وظيفة
من الاشتغال بالعلم حتّى في ذهابه في الطّريق يكرّر أو يطالع. وأنّه
الصفحه ١١٤ :
الشّيخ نصير
الدّين ، أبو عبد الله الطّوسيّ ، الفيلسوف.
كان رأسا في علم
الأوائل ، لا سيما معرفة
الصفحه ١٧٩ : معظّما مبجّلا محبّبا إلى جميع
الناس الخاصّة والعامّة ، كثير الذكر إذا تكلّم في باب من العلم أتى بأشيا
الصفحه ٣١٣ : بدمشق.
توفّي في شوّال.
وتوفّي أخوه تاج الدّين ناظر حلب قريبا منه.
وكان علم الدّين
صاحب كتب كثيرة
الصفحه ٣٥٩ : علم الفلك والتّقاويم وعلم الأزياج ، مع النّظم الرّائق
، وحسن الخطّ.
ومن شعره في مظفّر
الدّين صاحب
الصفحه ٧٥ :
الإمام ، العلّامة
، أبو عبد الله الأنصاريّ ، الخزرجيّ ، القرطبيّ.
إمام متفنّن
متبحّر في العلم
الصفحه ١٠٨ : النّظاميّة.
كان متبحّرا في
العلم ، صاحب تصانيف.
مات في ذي الحجّة
ودفن خلف الجنيد ، ورثته الشّعراء.
وولد
الصفحه ١٤٨ : العابر
، ناظم كتاب «درّة الأحلام» في علم التّعبير.
وله قصيدة لاميّة
في التّعبير. وقد سكن بمصر ، وكان
الصفحه ١٦٤ : ٩٦.
(٦) مولده سنة ثمان
عشرة وستمائة ، وقال ابن شدّاد : «وكانت له اليد الطولى في علم الحساب
الصفحه ٣٦٠ :
٥٣٠
ـ عليّ بن محمود (١).
الحكيم نجم الدّين
الدّامغانيّ ، الأصطرلابيّ.
كان رأسا في علم
الصفحه ٢٥٥ :
وحرست من ألم النوى
فلقد نشا بك زاهد
في العلم أخلص ما نوى
وعلى
الصفحه ٢٤٨ : ، ودرسا في «إصلاح المنطق» لابن السّكّيت ، ودرسا في «التّصريف»
، ودرسا في أصول الفقه ، تارة في «اللّمع
الصفحه ١٩٧ : الأئمّة في الفقه والأصول والخلاف.
تفقّه على القاضي
نجم الدّين بن راجح الحنبليّ ، ثمّ الشّافعيّ ، والشّيخ