الصفحه ١٩٤ :
إلا انه بهذا المعنى وهو التصدي يوافق معناه معنى الاضرار كما سيجيء ان شاء الله
ولكن لا بد من حمله على
الصفحه ٦ :
واحد وإلّا لم يكن البقاء بقاء لوجود طبيعة المستصحب أو شخصيته وليس يعتبر في
الاستصحاب كون بقاء المستصحب
الصفحه ١٤١ : قد وجد
وإلا فالزمان الثالث زمان اليقين بوجودهما وانما حدث فيه الشك في ان أيهما كان
باقيا على عدمه في
الصفحه ١٩٦ : الوزن بهذا المعنى إنما يكون في اللازم واضرّ متعد وتوجد
معان أخرى لها الوزن. إلا ان التحقيق أنها ليست
الصفحه ٢٠٥ : بها
إلا إنه خلاف ما قرره علماء النحو من ان لا الناهية لا تدخل الا على الفعل المضارع
دون المصادر واسما
الصفحه ٤ : بوجود تدريجي منصرم يتجدد شيئا فشيئا فلا يتحقق جزء
منه الا بعد انعدام ما قبله وهو : ـ
أما ان يكون تدرجه
الصفحه ١١ :
للوجوب وتلك
الأمور من حالاته وظروفه الا مع الدليل الصريح على خلاف نظر العرف ومن هنا ظهر لك
عدم
الصفحه ٢٨ : فلا بد ان يكون مراده جعل الوظيفة والتشريع وحيث ان
الموضوع المستصحب لا معنى لجعله وتشريعه إلّا بجعل
الصفحه ٦٧ : ألا ترى إنه اذا لم يأت بالجزء
الاول أو الوسط أو الأخير يقطع بزوال أصل الصحة الفعلية المذكورة عن الأجزا
الصفحه ٨٦ : يحصى باعتبار أن
المسببات غير مقدورة الا بواسطة اسبابها ولعله هو المتبادر من الشك فان العقلاء
والعلما
الصفحه ٩٣ : غنيا وشك في بقاء وجوب الانفاق
على زوجته من جهة احتمال نشوزها ولم يكن عذره إلا نفقة احدهما فان التنافي
الصفحه ٩٦ : وإلّا
يلزم من جعل الحجية عدم الحجية إذ لا معنى للحجية فيه إلا الأخذ بآثاره الشرعية
ويمكن أن يقال فيه بأن
الصفحه ٩٨ :
والتوضؤ به والاستنجاء به وغيرها إلا الأثر الشرعي لها وهو تطهير الثوب المغسول به
لانه هو مورد التنافي بين
الصفحه ١٥٣ : بالفعل وهكذا «رفع ما لا يعلمون»
إنما يلزم فيه ثبوت الرفع في ظرف وجود الجهل. ولا يلزم ثبوت الجهل فعلا وإلا
الصفحه ١٩١ : شأنه
النفع وأقرب التعابير لمعناه وأتمها وأشملها هو تفسيره بالنقص المخل بالشيء وإلا
فالنقص الغير المخل