الصفحه ١٨٢ :
واقعة وبعبارة
أخرى جهلنا بوجه الاستدلال لا يوجب عدم صحة الحديث والرواية اذ لعله قد خفي علينا
ذلك
الصفحه ١٤٧ : فيها احتمل تقارن الحديثين فيه فانه على مسلك الانصاري يستصحب
عدم كل منهما في زمان الآخر ولا معارضة بين
الصفحه ١٨١ : الانصاري ببقاء عذق سمرة فما هو وجه
الترجيح لاحدهما. كيف ولم يذهب أحد الى صحة منع الجار لصعود صاحب الدار
الصفحه ٧٥ : تحية أو شتما لا يجب عليه رد السلام لعدم احراز إنه
تحية بأصالة الصحة. نعم لو قطع بانه تحية لكن احتمل
الصفحه ٧٦ :
فتارة يشك فيها من جهة إن العقد وقع بالفارسية أو أن القبول سبق الايجاب أو لم يقع
بعده فوريا فأصل الصحة
الصفحه ٧٣ :
وأما لو تصرف في
أحد المشتبهين فلا يجوز حمله على الصحة اذا كان عالما بعلم المتصرف الاجمالي بناء
على
الصفحه ٧٨ :
اعترف بالوكالة أو
الفضولية فأصل الصحة لا يثبت الصحة إلا بنحو الوكالة والفضولية فلو أدعى المالك
عدم
الصفحه ٧٧ : برضاه أو أخذها كرها أو اشتراها من غير البالغ فانه تجري اصالة صحة بيعه
عليك ولا تعتني بهذه الاحتمالات
الصفحه ٧٠ : ردع الشارع عنها في بعض الصور التي ذكرها كاشف الغطاء
قدسسره في كتابه.
الصحة بعد الفراغ
من العمل
الصفحه ٧٢ :
بنظر العامل للعمل
أعني الصحة المدلول عليها بما هو معتبر عند العامل للعمل أو بما يراه من العنوان
الصفحه ٦٤ : ء
الموضوع في الاستصحاب وفي استصحاب الامور التدريجية فراجع.
التنبيه الخامس
عشر في أصالة الصحة واستصحابها
الصفحه ٦٦ :
الكل فأذن لا قصور
في استصحاب الصحة للاجزاء السابقة فانه بتحقق أول جزء من العبادة تتحقق الصحة
الصفحه ٧٤ :
المتيقن بل لعل السيرة عليه فان المخاصمة عند العقلاء توجب التوقف وعدم إجراء
اصالة الصحة ولعل ما وقع من
الصفحه ٦٨ :
الهيئة الاتصالية
ويثبت صحة المركب بواسطة احراز بعضه بالوجدان وبعضه بالاستصحاب وفيه إن ذلك لم يكن
الصفحه ٢٧٥ :
المراد بالصحة : ـ
الصحة الفاعلية أو الواقعية أو العذرية............................ ٧١
ما يشترط