الصفحه ٦ :
فيها الطول
لاحتياج شرح الحكم وبيان حدوده إلى البسط والتوضيح : وقد ذكروا أن مجموع آيات
الأحكام (٥٠٠
الصفحه ١١٠ : بنحو
الاستغراق. المجموعي. ودعوى أن المراد به الاستغراق الافرادي نظير «إن جاءك
العلماء فأكرمهم» حيث يدل
الصفحه ٢٨٦ : للمجموع.
وتارة يكون
الموضوع موقوفا على موضوع آخر كالأعلمية التي هي موضوع لتعيين المقلد فانها موقوفة
على
الصفحه ١٧٠ : منتزع من مجموعها
فالتكليف الشرعي غير معلوم والمعلوم لم يكن حكما شرعيا.
ودعوى أن العلم
الاجمالي يوجب
الصفحه ٢٠٦ : باجزائه تماما وجب
على المولى بيانه فإذا أقام الدليل على مجموع أمور تحصله جري أصل البراءة عما
عداها كما
الصفحه ٢٢٤ : الرواية دالة على عدم نقض مجموع اليقينات بالشك كما هو مقتضى كل
استغراق داخل تحت النفي مثل لا تأخذ كل
الصفحه ٣٠٢ :
أو القضية أو مجموع الصادر منه في خطبة أو قصيدة أو مجلس واحد أمرا واحدا ويرشد
الى ان وجود هذا الامر
الصفحه ٢٥٩ : من ذهب الى جعلها بالاستقلال مطلقا وهو
المنسوب الى العلامة في النهاية وللعلامة الطباطبائي والسيد الصدر
الصفحه ٢٧ : طريقة القدماء في الاجماع فقد تقدم أنه عزيز
الوجود بل هو مفقود في حق هؤلاء الناقلين له كالشيخين والسيدين
الصفحه ٣٩ : خصوص النبي (ص)
والشيعة الإمامية يرون أن النبي (ص) والأئمة الاثنى عشر من بعده وسيدة النساء فاطمة
الزهرا
الصفحه ٩٦ : مرة بين المقام والكعبة ومرة خارج المقام فأجابه السائل قائلا سيدي أنت هنا
في هذا الجو الجميل وما تدري
الصفحه ١٠٠ : أقوال ثلاثة : ـ
قول عن السيد (ره)
بعدم كونه حجة يعنى لا يمكن التعدي عن مورد النص إلى غيره لأن العلل
الصفحه ١٠٢ : خلاف ما تقتضيه الحكمة من المتكلم وإما يلزم
تخلف المعلول عن علته التامة.
ان قلت ان السيد
المرتضى (ره
الصفحه ١٢٧ : جمهور القائلين بحجية الظن المطلق كما استفادة السيد السند في المفاتيح
ونفي الوفاق على عدم حجية الاستقرا
الصفحه ١٣٦ : ويدل على ذلك قول الراوي في هذه الرواية بعد الفقرة
المذكورة «فقلت يا سيدي هما معا مشهوران مأثوران عنكم