الصفحه ٢٣٣ :
يناسب التعابير عن الاستصحاب في الموارد الخاصة فيستفاد منه الاستصحاب لأن كلامهم (ع)
بمنزلة كلام واحد يكشف
الصفحه ٨١ : كتبهم في أبواب
متعددة كباب مقدمة الواجب والنهي عن العبادة والنهي عن الضد والمفاهيم وذلك لأن
الدليل
الصفحه ٣٠٤ : لانه يكون من الأصل المثبت وكيف كان فهذا ليس
محل كلام القوم في هذا المقام وانما محل كلامهم هو ما اذا شك
الصفحه ٢٠ : ، بل في المستفيض عنهم أن الأرض لا تخلو إلا وفيها عالم إذا زاد المؤمنون
شيئا ردهم إلى الحق وإن نقصوا
الصفحه ٩٢ : إنما تكون دلالته حجة إذا أفاد القطع كأنه مقدما على سائر الأدلة
النقلية لأنه مع القطع بالواقع ينكشف
الصفحه ٢٦ : كإجماع الفقهاء أو الاصوليين في المسألة اللغوية كما قد وقع التمسك به من
بعضهم فيها وذلك لأن أهل الفن لهم
الصفحه ٦٥ :
بل هو ظاهر جميع
من حرر هذه المسألة حيث يظهر من كلامهم أن الخبر الضعيف حجة في السنن. بأن يثبت به
الصفحه ٢١ : المجمع عليه لا ريب فيه».
الرابع : ما دل من
إن الأرض لا تخلو من حجة ينتفع به «إن زاد المؤمنون شيئا ردهم
الصفحه ٨٢ : فانه يبحث عن الحكم العقلي على حجيتها في أبوابها كما
أنه ليس محل كلامهم في هذا المقام في حجية العقل
الصفحه ٦١ : إلا عن ثقة كابن أبي
عمير لدخوله إذ ذاك في الخبر الموثوق به وهو حجة وأما إذا لم يعرف ذلك فليس بحجة
لأن
الصفحه ٢٠٩ : المحصل للغرض يكفي في العلم
بمطلوبية الأقل لأنه أما محصل له أو دخيل فيه وما زاد عليه يقبح من المولى عقابه
الصفحه ١٣ : . وفيه أنه
يدل على عدم تعمد الخطأ لا عدم وقوعه لأن المراد ما هو معروف ومنكر بنظرهم لا في
الواقع
الصفحه ١٨١ :
كلمات القوم وفتواهم.
ودعوى أن الحاكم
وظيفته أخذ ما يستحقه المحكوم له بالأسباب الظاهرية كالاقرار والحلف
الصفحه ١٣٤ : ، ويرشد إلى ذلك ما ذكره القوم في الدليل على عدم حجيتها
من أن الشهرة لو ثبتت حجيتها لزم عدم حجيتها لأن
الصفحه ١٠٠ : فعلوا ذلك فقد ضاو» وحكي عن الرازي في محصوله انه
(ص) قال «ستفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمهم فتنة قوم