الصفحه ١٠ : ء الاخباريين من الشيعة وأما الأصوليون من الشيعة فيذهبون إلى أنه أعظم حجة
إذا كشف كشفا قطعيا عن رأي المعصوم
الصفحه ١٠٠ : متواترة عن الأئمة الشيعة وقام الاجماع المحقق والمنقول من الامامية على عدم
حجيته وحرمة العمل به خلافا لشاذ
الصفحه ١١ : الاجماع آية أو رواية أو مستند آخر احتمل أن
فتوى المجمعين كانت مستندة له سقط الاجماع عن الحجية عند الشيعة
الصفحه ١٢ :
المعصوم كالنبي (ص) أو الأئمة عند الشيعة من المؤمنين فلا بد أن يكون سبيله سبيل
المؤمنين ومع عدم إحراز كون
الصفحه ١٤ :
ثلاثة :
الطريق الاول :
وهو المنسوب للمتقدمين من علماء المسلمين وقد سلكه أهل السنة وقدماء الشيعة من أن
الصفحه ١٥ :
السنة بل ومن علماء الشيعة مع عدم الاطلاع على رأي باقي العلماء
الصفحه ٢٠ : اذا قدّر عدم إمكان التبليغ في حقه بطل
هذا الغرض. وهذا المسلك لا يتم إلا عند الشيعة الذين يقولون بأنه
الصفحه ٢١ : والاستفادة منهما العباد أما
النبى (ص) فقد منع من وصوله لهم الموت وأما الأئمة بعده عند الشيعة فقد كان الامام
الصفحه ٢٢ : والردع عن ذلك بنحو المتعارف كما في زمن الغيبة
عند الشيعة فلا يكون عدم ردعه كاشفا عن رضاه.
وأما إن كان
الصفحه ٢٨ : الشيعة. فلا بد من حمل الاجماعات المنقولة الواقعة
في كلماتهم في هذه الأزمنة على إرادة القسمين الأخيرين
الصفحه ٣٣ : الموافقة
دون المخالفة بالأخذ بأحد القولين لأن الضرر المحتمل مقدم على مقطوع الضرر عنده ،
هذا عند الشيعة. أما
الصفحه ٣٩ : خصوص النبي (ص)
والشيعة الإمامية يرون أن النبي (ص) والأئمة الاثنى عشر من بعده وسيدة النساء فاطمة
الزهرا
الصفحه ٤٩ : المفيدة للقطع ،
ونسب هذا القول لبعض الفقهاء الشيعة كالمرتضى وابن زهرة وابن البراج وابن إدريس
والطبرسي
الصفحه ٥١ :
يحدثون به والخبر
متصل السند.
إن قلت : ـ قد قام
الاجماع من فقهاء الشيعة على العمل بالأخبار
الصفحه ١١٣ : العمل به الشيعة والظاهريون معللين ذلك بأن فتح هذا الباب معرض لاستغلاق