الصفحه ٥٩٦ : وإن كان مفتوحاً فيما احتمل فيه التقية إلا انه
حيث كان بالتأمل والنّظر لم يوجب أن يكون معارضه أظهر بحيث
الصفحه ٢٨ :
وتأمل. ثم إنه لو فرض كون مفاد أدلة الحجية وجوب معاملة الأمارة معاملة العلم بحيث
يجب على من قامت عنده
الصفحه ٨٢ : الزكية
بما أطنب من النقض والإبرام فراجعه بما علقناه عليه وتأمل
الصفحه ١٣٩ :
فافهم وتأمل [١]
______________________________________________________
عقلا (وفيه) انه
لا ريب
الصفحه ٢٨٥ : ء الاحتمال مما لا يعد خلافا في المسألة فراجع كلماتهم في
المباحث الفقهية وتأمل (واما) عدم المانع شرعا فلان
الصفحه ٢٩٧ : ارتكابهما تدريجاً أما لو ارتكبهما دفعة فلا
ينبغي التأمل في تحقق المعصية لاندفاع الاضطرار بغير الحرام جزماً
الصفحه ٣٠١ : وجود الحجة على التكليف ليس شرطا للتكليف وان كان شرطا للاشتغال
في نظر العقل ، وهذا واضح لدى التأمل
الصفحه ٣٤٣ : نظر المكلف بذلك بل كان بعثها له مطلقا فلا
موجب لفقد التقرب ، بل هو حاصل كما هو ظاهر لدى التأمل واما لو
الصفحه ٥١٢ : وتأمل في المقام فانه دقيق (الثاني
عشر) أنه قد عرفت أن
مورد الاستصحاب
الصفحه ٥٤٣ : اليقين
بالشك. فلاحظ ما تقدم وتأمل. ثم إن الإشكال في تقديم الأصل السببي على الأصل المسببي
لا يختص
الصفحه ١٠ : خصوص الموافقة لأمره عن عمد والتأمل في طريقة العقلاء وملاحظة سيرتهم مع
عبيدهم وتوجيه لومهم لهم والوقيعة
الصفحه ١٦ : الاختيار وان لم يكن بالاختيار إلّا أن بعض مباديه غالباً يكون وجوده بالاختيار
للتمكن من عدمه بالتأمل فيما
الصفحه ٤٧ : بوجوب الموافقة القطعية أو يكفي الموافقة الاحتمالية؟
وهذه المقامات كلها صارت مجال تأمل وإشكال (أما المقام
الصفحه ٤٩ : الترخيص في مخالفة العلم التفصيليّ
، وعلى الثاني لا مانع منه (فنقول) : لا ينبغي التأمل في ان العلم الإجمالي
الصفحه ٥٢ : التأمل في كلماتهم في الفقه فراجع وتأمل (١) (قوله : واما احتمال
انه بنحو الاقتضاء) هذا تعرض للمقام الثالث