الصفحه ٥٧٧ :
كذلك خارجا لا
بحسب مقام التخاطب وبذلك ينقدح وجه القول الثاني (اللهم) إلّا أن يقال : إن التوفيق
في
الصفحه ٥٨٤ :
النسبة بينهما إلى العموم المطلق بعد تخصيص أحدهما لما عرفت من انه لا وجه إلا
لملاحظة النسبة قبل العلاج
الصفحه ٥٧٦ : يكونا
في البين فهل التخيير أو الترجيح يختص أيضاً بغير مواردها أو يعمها؟ قولان أولهما
المشهور وقصارى ما
الصفحه ٥٩٢ : لا يخفى ، فلا محيص من ملاحظة الراجح من المرجحين
بحسب أحد المناطين أو من دلالة أخبار العلاج على
الصفحه ٥٨٦ : وترجيحه وطرح الآخر فان أخبار العلاج دلت على تقديم رواية ذات مزية في أحد
أطرافها ونواحيها فجميع هذه من
الصفحه ٥٩٣ : دليل حجية الخبر لا يقتضي التعبد فعلا
بالمتعارضين بل ولا بأحدهما ، وقضية دليل العلاج ليس إلّا التعبد
الصفحه ٥٩٨ : أدلة الاعتبار والتخيير بينه وبين معارضه بمقتضى أدلة العلاج
فتأمل جيدا ، واما ما إذا اعتضد بما كان دليلا
الصفحه ١٢٥ : فوت المصلحة أو
______________________________________________________
(١) (قوله : في
معناها
الصفحه ٢٠٧ : . فانقدح أن الظنون الرجالية
مجدية في حال الانسداد ولو لم يقم دليل على اعتبار قول الرجالي لا من باب الشهادة
الصفحه ٤٩٦ : الاستصحاب بناء
______________________________________________________
(التنبيه الحادي عشر)
(١) (قوله
الصفحه ٢٥٥ : عرفت من عدم صلاحية ما دل على التوقف أو الاحتياط للمعارضة
لما دل عليها (وثالثا) أنه لا يستلزم القول
الصفحه ٤٣٦ : يوجد فيها بمجرد إنشاء مفاهيم العناوين وبمثل قول :
دلوك الشمس سبب لوجوب الصلاة وإنشاء لا إخباراً ، ضرورة
الصفحه ٤٨١ : على الثالث لثبوت نفس الواسطة باستصحاب موضوعها فلا بد أن يترتب
أثرها (١) (قوله : هو تنزيل) إشارة إلى
الصفحه ٥٢٥ :
وقوله أيضا : لا
حتى يستيقن انه قد نام ، بعد السؤال منه عليهالسلام ـ عما إذا حرك في جنبه شيء وهو
الصفحه ٣٢ : موكول إلى محله (١) (قوله : بلحاظ المتيقن)
يعني فيكون من تنزيل المؤدى منزلة الواقع (٢) (قوله : نفس اليقين