الصفحه ٤١٣ :
أو غيره أو شيء من
المني فعلَّمت أثره إلى أن أصيب له الماء فحضرت الصلاة ونسيت أن بثوبي شيئا وصليت
الصفحه ٤٢٥ : واحد من أخبار الباب (ومنها)
خبر الصفار عن علي بن محمد القاساني قال : كتبت إليه وأنا بالمدينة عن اليوم
الصفحه ٨٤ : وغيره ـ كما
حكى عن بعض المتأخرين ـ فنفى حجية الظاهر إذا لم يكن ظن على خلافه ، أو بين ما كان
على خلافه ظن
الصفحه ٣ : بل قد حصل منها نهاية المأمول فاعرف قدرها إن كنت
أهلا لذلك ولا تبذلها الا لمن وجدته كذلك والله الموفق
الصفحه ٤١٨ :
مستصحبها كما لا
يخفى «فانه يقال» : نعم ولكن التعليل إنما هو بلحاظ حال قبل انكشاف الحال لنكتة
الصفحه ٢٥١ :
تنزيليا كما لو علم إجمالا بنجاسة أحد الإناءين وقامت البينة على كون النجس
المعلوم بالإجمال هو الإناء الأبيض
الصفحه ٢٤٤ : لو علم بنجاسة أحد الإناءين وشك في نجاسة الآخر أو ان المعلوم بالإجمال لما
كان طبيعة مهملة صالحة
الصفحه ٢٤٦ : المشكوك لما كان من لوازم تأثير العلم الإجمالي في متعلقه بخصوصه لا وجه
للحكم به لعدم قيام المرجح له. وعلى
الصفحه ٣٠٣ : إناء الملك مطلقاً ، وان صح ان تقول له : إن دخلت بيت الملك
فاجتنب الإناء الفلاني (وثالثة) لا يصح الخطاب
الصفحه ٢٤٣ : ؟ وهل
يختلف الحال فيما لو كان العلم أو العلمي متعرضا لتعيين المعلوم بالإجمال كما لو
علم بان النجس
الصفحه ١٤١ : الاحتياط حينئذ الا بالأواني البيض
لزيد لا غير (الثاني) انا نعلم بصدور جملة من الاخبار كما ذكر سابقا ونعلم
الصفحه ١٦٢ : منطبقا على الإناء الأبيض فالتكليف
بالاجتناب عنه لما كان مشروطا بارتكاب الآخر فبارتكاب الآخر يكون فعليا
الصفحه ٣١٢ :
(وكذا) لو علم
بالملاقاة ثم حدث العلم الإجمالي ولكن كان الملاقى خارجا عن محل الابتلاء في حال
حدوثه
الصفحه ٢٥٣ : إذا
علم إجمالا بحرمة إناء زيد بين الإناءين وقامت البينة على ان هذا إناؤه فلا ينبغي
الشك في أنه كما إذا
الصفحه ٢٤٩ : الإجمالي حكما وإن كان متأخراً لم يمنع من تأثيره في
المعلوم بالإجمال ، ولا بد من الاحتياط كما ظهر أنه لا فرق