الصفحه ٢٠ : وَشَرَحَ صُدُورَهُمْ وَجَعَلَهُمْ
مُتَمَسِّكِينَ بِحَبْلِنَا لَا يُؤْثِرُونَ عَلَيْنَا مَنْ خَالَفَنَا مَعَ
الصفحه ١٨ :
الْقَادِمِ بَعْدَ
طُولِ الْغَيْبَةِ يَا عَلِيُّ شِيعَتُكَ الَّذِينَ يَخَافُونَ اللهَ فِي السِّرِّ
الصفحه ٤ :
مِنَ الدُّنْيَا
حَتَّى يَشْرَبَ مِنَ الْكَوْثَرِ وَيَأْكُلَ مِنْ طُوبَى وَيَرَى مَكَانَهُ فِي
الصفحه ١٦ :
الذُّبُلُ الشِّفَاهِ تُعْرَفُ الرَّهْبَانِيَّةُ فِي وُجُوهِهِمْ يَا عَلِيُّ
إِخْوَانُكَ يَفْرَحُونَ فِي
الصفحه ١٧ : كَرِهْتُمْ وَأَنْتُمُ الْآمِنُونَ يَوْمَ
الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ فِي ظِلِّ الْعَرْشِ يَفْزَعُ النَّاسُ وَلَا
الصفحه ٢٥ : عَدُوِّكُمْ وَهُوَ فِي النَّارِ إِذْ يَقُولُ ـ
(ما لَنا لا نَرى
رِجالاً كُنَّا نَعُدُّهُمْ مِنَ الْأَشْرارِ
الصفحه ٢٨ : فَإِذَا كَانَ وَقْتُ
الصَّلَاةِ وَكَّلَ بِهِ مَلَكَيْنِ خُلِقَا فِي الْأَرْضِ لَمْ يَصْعَدَا إِلَى
الصفحه ٤١ :
الْحَسَنِ الرِّضَا عليهالسلام
يَقُولُ لَا يُرَى
مِنْكُمْ فِي النَّارِ اثْنَانِ لَا وَاللهِ وَلَا وَاحِدٌ
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قَالَ اللهُ عَزَّ
وَجَلَّ لَأُعَذِّبَنَّ كُلَّ رَعِيَّةٍ فِي الْإِسْلَامِ دَانَتْ بِوَلَايَةِ
الصفحه ٢٤ : جُعِلْتُ فِدَاكَ زِدْنِي قَالَ لَقَدْ
ذَكَرَكُمُ اللهُ فِي كِتَابِهِ فَقَالَ ـ (إِنَّ عِبادِي لَيْسَ
لَكَ
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فِي عَلِيٍّ فِي
يَوْمِ غَدِيرِ خُمٍّ كَمَا أَغْفَلُوا قَوْلَهُ يَوْمَ مَشْرَبَةِ أُمِّ
الصفحه ٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لِعَلِيٍّ
عليهالسلام
مَا ثَبَتَ
حُبُّكَ فِي قَلْبِ امْرِئٍ مُؤْمِنٍ فَزَلَّتْ بِهِ قَدَمُهُ عَلَى
الصفحه ٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أَنَا وَعَلِيٌّ
وَفَاطِمَةُ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ كُنَّا فِي سُرَادِقِ الْعَرْشِ نُسَبِّحُ
الصفحه ١٠ : شَيْءٍ
شَهْوَةً وَإِنَّ شَهْوَةَ الدُّنْيَا سُكْنَى شِيعَتِنَا فِيهَا وَاللهِ لَوْ لَا
مَا فِي
الصفحه ١١ : إِنَّ صَائِمَكُمْ لَيُرْفَعُ [لَيَرْتَعُ] فِي رِيَاضِ
الْجَنَّةِ تَدْعُو لَهُ الْمَلَائِكَةُ بِالْفَوْزِ