الصفحه ١٦٣ : يتدبرون إلخ كاف في ذلك حيث
ان لازمها ان الكتاب نفسه رافع للاختلاف حتى عند من لا يصغى إلى قول
الصفحه ٢٣٣ :
__________________
(١) وبالجملة لنا علم
إجمالي بثبوت تكاليف واقعية وينحل بالظفر بمقدار كاف لمعظم الفقه من الكتاب والسنة
ولنا علم
الصفحه ٥٢ : يتفاوت
الحال بأخذها قيدا أو ظرفا وثانيا ان مجرد الاشتمال على النسبة غير كافية في
البناء وإلّا كانت
الصفحه ١١٠ : الذاتيين الثابتين في ذوات الأشياء ليست
عللا تامة للأمر والنهي وملاكات كافية فيهما واما انها غير دخيلة فيها
الصفحه ١٤١ : والنوافل المبتدئة كذلك بالنسبة إلى
ساير النوافل والحق خلافه مع وجود عمومات وإطلاقات كافية كقوله الصوم لي
الصفحه ٢٧١ :
وعمدتها من الاخبار
ما في الكافي عن علي عليه السلام ضع أمر أخيك على أحسنه حتى يأتيك ما يقلبك عنه
الصفحه ٢٩٢ :
أشبهها فهو حق وإن لم
يشبهها فهو باطل.
وفي الكافي عن أبي حيون مولى الرضا عليه
السلام ان في
الصفحه ٢٩٦ : ولا يركن إليها في أصول المعارف الدينية وهو ظاهر.
ويتبين بذلك كله ان لا معنى لنسخ الكتاب
بالروايات
الصفحه ١٦٢ : الحال في
عمومات الكتاب والسنة إلخ :
الحق ان في المقام
تفصيلا وبين الكتاب والسنة فرقا توضيح ذلك ان قوله
الصفحه ٢٣٢ : بالمقدار الحاصل بالظفر ما بأيدينا من الأدلة
الواقعة في الكتاب والسنة لم يغن شيئا إذ الكلام إنما هو في الفحص
الصفحه ٢٠٧ : سبحانه منه آيات محكمات هن أم الكتاب (الآية)
فوصفها وعرفها بأنها أم الكتاب والأم المرجع فهي محكمة تامة في
الصفحه ١٦٥ : الآخر.
قوله الحق جواز تخصيص
الكتاب بخبر الواحد إلخ :
ربما قيل ان
عمومات الكتاب من آيات الأحكام واردة
الصفحه ٢٩١ : عليه
السلام يوما ودخل عليه الفيض بن المختار فذكر له آية من كتاب اللَّه فأولها أبو
عبد اللَّه فقال له
الصفحه ٢٠٨ : التفسير.
قوله : ودعوى العلم
الإجمالي بوقوع التحريف اه :
هذا إشكال سادس على حجية ظاهر الكتاب
بدعوى وقوع
الصفحه ٢٨٧ :
مخالفتهم فقط أو على
موافقة الكتاب والسنة ومخالفتها أو اقتصر على موافقة الكتاب والسنة ومخالفتها