الصفحه ٢٠٩ :
غير استثناء وأنه لو فرض وقوع تصحيف أو إسقاط لم يوجب ذلك بالآخرة ما يلزم منه
اختلاف ظهور فاندفع الإشكال
الصفحه ٢٠٨ : التحريف فيه بالتصحيف والنقيصة فيوجب سقوط ظاهره عن الحجية بالعرض من
جهة العلم الإجمالي وإن كان حجة بحسب
الصفحه ١٣٥ : على نحو
الضرورة والدوام والكلية والذاتيّة كما نبهناك عليه مرارا واما حديث الماهية من
حيث هي ففيه خلط
الصفحه ٢٩١ : ما تستريح
إليه نفسي وتطمئن إليه قلبي فقال أبو عبد اللَّه أجل هو كما ذكرت (الحديث) وفي عدة
منها
الصفحه ٢١٦ : ء المؤاخذة على تركه وهو كما ترى.
قوله «ره» منها حديث
الرفع اه :
تقريب الاستدلال بهذه الرواية الشريفة
ان
الصفحه ٢٩٢ : محكمها فتضلوا (الحديث) وبالجملة الإرجاء
والتوقف والرد إلى اللَّه ورسوله وإلى الإمام غير التسليم بل هو عرض
الصفحه ٢٨٨ :
إلى المتحاكم
والمستفتي يتقوم بكون مدركه وهو الحديث صادقا حتى لا يكذب وخبرة الحاكم المستنبط
حتى لا
الصفحه ٢٩٧ :
الظاهر من مثل قوله
تعالى وأنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم
الصفحه ٣٧ : ء واما حديث
صعوبة الكشف عما كان عليه بناء الشارع في محاوراته من نصب القرينة وإعمال العناية
الزائدة عند
الصفحه ٥٩ : بالذات الّذي معه سواء كان المستقل الموجود معه غيره كما
في الاعراض أو عينه كما في غيرها هذا.
واما حديث
الصفحه ٧١ : المفهوم من أحدهما لغة غير المفهوم من الآخر بمعنى انهما ليسا
بمترادفين بل المتحصل من موارد استعمالهما ان
الصفحه ٢١٥ : معه مثلا كانت قاعدة الطهارة المستفادة من قوله عليه
السلام : كل شيء طاهر حتى تعلم أنه قذر (الحديث) في
الصفحه ٢١٨ : :
كان التقريب تاما من غير حاجة إلى حديث
نفى المؤاخذة كما سيجيء لكنه قدس سره ضمه إليه جريا على ما جرى
الصفحه ٢٧١ :
وعمدتها من الاخبار
ما في الكافي عن علي عليه السلام ضع أمر أخيك على أحسنه حتى يأتيك ما يقلبك عنه
الصفحه ٢٨٥ : يصنعان وقد اختلفا قال عليه السلام ينظران إلى من كان منكم ممن قد روى حديثنا
ونظر في حلالنا وحرامنا وعرف