الصفحه ١٢ : افرادها الحقيقية كما سيجيء بيانه.
قوله : هو نفس
موضوعات مسائله :
هذا التعبير منه «ره»
في مقام العلاج
الصفحه ٢٨٨ : على الحكم غير
مربوطة بترجيح الروايتين المتعارضتين.
ثم قوله قلت فإنهما عدلان مرضيان إلى
قوله قال ينظر
الصفحه ٢٦٦ : على أن الشك كان وسوسة نفسانية لا
شكا حقيقة فالجواب علاج للوسوسة بعدم الاعتناء لا جواب حقيقة بالقاعدة
الصفحه ٢٩٠ : ساير اخبار العلاج حيث اشتمل بعضها على الشهرة والشذوذ فقط وبعضها على موافقة
الكتاب ومخالفته فقط وبعضها
الصفحه ٢٩٢ : حسن الاحتياط المطلق في جميع الموارد من غير اشعار بكونه من أسباب العلاج.
وأما مرفوعة زرارة فإن كان
الصفحه ١٦٢ :
قوله «ره» (ره) كما
يظهر صدق هذا إلخ :
دعوى عهدتها على
مدعيها.
قوله «ره» أصالة عدم
تحقق
الصفحه ١٤١ :
تأثير ما ليس في
الخارج حقيقة في الأمور الخارجية تأثيرا حقيقيا.
قوله (ره) ان المجمع
حيث كان إلخ
الصفحه ٢٤٢ :
بقاء أو لم يكن فهذا الاحتمال عليه قده لا له.
قوله «ره» ويكفى في
الردع عن مثله اه :
قد عرفت ان
الصفحه ٢٩٤ :
على مثل الأعدلية
والأورعية مما يوهن أصل الاستدلال.
قوله مع ما في عدم
بيان الإمام الكلية :
هذا
الصفحه ٣٠٧ : العلم الَّذي عند الغير.
ومن هنا يظهر ان إطلاق تعريفه رحمه الله
حيث يشمل أخذ قول الغير ورأيه من غير عمل
الصفحه ٣٠٩ :
حجية قول الميت
والأصل عدمها فلا يلائمه نفى القول عن الميت.
قوله لعدم بقاء
الرّأي معه اه :
عليه
الصفحه ١٣٢ : مقام الامتثال.
والثالثة القول
بعدم سقوط الأمر في ظرف العصيان والقول بالتعليق في الواجب وقد عرفت حال
الصفحه ١٦٥ :
قوله ضرورة انه إحاطته تعالى لا يوجب
إلخ.
بل الحق ان سنخ
الإحاطة غير سنخ المخاطبة وأحدهما لا يصحح
الصفحه ٢١٣ :
قوله ان قلت يكفى في الردع اه.
حيث قرر (ره) السيرة حجة على حجية الخبر
من حيث هو ظن توجه إليه
الصفحه ٢٢٠ : المذكورة على ما لا يخفى هذا ما يقتضيه نحو البحث الأصولي على ما قدمناه في
أول الكتاب.
قوله «ره» واحتج