الصفحه ٨٥ :
ان الضدين لما كان
بينهما تمانع. بحسب الوجود في زمان واحد لذا قدرة
__________________
في ظرف
الصفحه ٦٢ :
فيه فهذه صور
اربعة الاولى ان يعلم تاريخ بلوغه ويشك في مقدار الفوائت ومع ذلك كان شكه مسبوقا
بشك في
الصفحه ٣١٤ :
يخصص ذلك العام أم
لا؟ وجهان بل قولان : وتحقيق الحال ان العام والخاص إما ان يكونا فى كلام واحد
الصفحه ٢١٧ :
قيد ذلك ببلد
مخصوص يكون تمام الموضوع الهاشمي يوم الجمعة فى البلد الخاص فلذا نرى الأصحاب في
المطلق
الصفحه ٢٢ :
وهو المعبر عنه
بالتخلية وتكون تحليتها عين تخليتها وبهذا الاعتبار تارة تكون بالنسبة لما في
الخارج
الصفحه ١٦٦ :
او الصلاة في
مواضع التهم فالمصلحة القائمة بطبيعة الصلاة التي اوجبت تعلق الامر بها تسري الى
الحصص
الصفحه ٢٨٩ : الصغرى فوجدانية واما الكبرى فهي بحكم العقل واما ما شك
في كونه عدوا فلا يتحقق فيه الصغرى فلا يحصل القطع
الصفحه ٣٠٣ :
موضوعه ومن ذلك
يظهر أن ما التزم به الاستاذ (قدسسره) في الكفاية في مقام الجواب عن هذا التوهم من
الصفحه ١٩١ :
ولذا قلنا بصحة
الصلاة في المكان المغصوب مع النسيان والجهل قصورا ولا تعد هذه المسألة من ذلك
الباب
الصفحه ٢٠٠ :
كالنهي عن قراءة
سورة العزائم في الصلاة مثلا أو تعلق بالشرط كالنهي عن
__________________
محل
الصفحه ٢٦٧ :
ومقدمات الحكمة
وحيث اخترنا فى المطلق هو ما قاله سلطان العلماء لذا نحتاج في اثبات دلالتها على
الصفحه ٢٩٩ :
الحجتين فلذا لا
يرفع اقتضاء العام حجيته فى افراد الخاص ففي الفرد المشكوك كونه من افراد الخاص
يشك
الصفحه ٣٢٦ : أن محل الكلام انما هو فى المعاني الافرادية دون المعاني التركيبية
كما لا يخفى الأمر الثاني ان المطلق
الصفحه ٣٦ :
بالواجبات النفسية
العرفية مثل اسقني فانه لم يكن فيه عنوان حسن ومصلحة إلا للتوصل به الى استراحة
الصفحه ١٠٠ :
اذ المكلف في سعة
من الوقت ويمكن الجمع بين الامرين فيه لو ترك الاهم واتى بالمهم ، فى اول الوقت ثم