الصفحه ٤٣٤ : كما فى التوقيع واما
الحوادث الواقعة فارجعوا فيها الى رواة احاديثنا وقد يكون دلالة الخبر على النحو
الصفحه ٦٨ : وعدمه.
اذا عرفت ما ذكر فاعلم
ان الغاية فى الرواية دالة على استمرار الحكم الى حينها والغاية هى حتى
الصفحه ٦٧ :
هو فى الروايات
المذكورة نحو قوله كل شىء طاهر فكل شيء موضوع وطاهر حكم وكذا قوله (ع) كل شيء حلال
فكل
الصفحه ٦١ : بعنوان الباب الثالث قد ذكر فيه مجموع
الاخبار الواردة بهذا المضمون اى على كون المراد باليقين فى الرواية هو
الصفحه ٦٣ : حتى ظرفا مستقرا ويصير مفاد الرواية نحو كل شيء طاهر
ثابت حتى تعلم انه قذر واما بناء على الاستصحاب
الصفحه ٦٢ : ولم
تكن هذه الروايات المذكورة فى بيان قاعدة الاستصحاب ولو فرض الحالة السابقة
للطهارة والحلية وكانت
الصفحه ٤٤٩ :
فالاخباريون يقبلون الاجتهاد فيما اخذ من الروايات وكذا يجوز تقليد الاموات بعض
فقهائنا كالمحقق القمى قدسسره
الصفحه ٥٤ :
وربما اشكل ايضا بانه لو سلم دلالتها على الاستصحاب الخ.
وهذا الاشكال وارد
على الرواية بعد تسليم دلالتها
الصفحه ٥٦ : هذه الرواية بلفظ منها ولم يقل صحيحة فلان لان سندها ضعيف لان المذكور فى
سندها القاسم ابن يحيى فانه لا
الصفحه ٥٧ :
قاعدة اليقين والاستصحاب فاعلم ان المناسب فى الرواية هو قاعدة اليقين لان زمان
اليقين مقدم على زمان الشك
الصفحه ٣٦١ : الروايتي : والثالث باعتبار
متن الخبر اى كونه واجدا للفصاحة : والرابع أن تكون مزية الرواية باعتبار وجه
الصفحه ٥٢ : الاستدلال
فى هذه الصحيحة الثالثة فكان الشك بين الثلاث والاربع وان ابتدأ فى الرواية او لا
الشك بين الاثنين
الصفحه ٦٤ : للموضوع يعنى كل شيء طاهر فان كانت قيدا للموضوع صارت هذه الرواية دليلا على
قاعدة الطهارة والاستصحاب وتجعل
الصفحه ٦٦ : فهى قيد للحكم اى طاهر او حلال فظهر من البيان المذكور ان
المغيا فى الروايات المذكورة دالة على الحكم
الصفحه ٤٥٤ : الاخذ
بالرواية دال على جواز تقليد الميت مثلا وصل الينا رواية عن محمد بن المسلم بعد
موته بواسطة الناقل