الصفحه ١٣٤ : ذكر الشيخ الامثلة الثلاثة فى المقام ولكن
المصنف ذكر المثالين ولم يذكر مثال عروض الحمى فى صوم شهر رمضان
الصفحه ٣٤١ : والمراد من العام فى الامثلة المذكورة هو العلماء والفساق والمراد من
المطلق فيها هو عالم وفاسق.
وقد اختلف
الصفحه ٣٥٨ : هذا المورد ووافقه الشيخ.
الحاصل ان النسبة
بين العامين فى الامثلة المذكورة هى العموم والخصوص من وجه
الصفحه ٤١٠ : اللغوى.
وايضا الاجتهاد
يحتاج الى معرفة التفسير لان ظواهر الكتاب انما تكون حجة بعد الفحص من تفسير اهل
الصفحه ٣٥٩ : على العام الآخر فى المورد الذى لا يجوز فيه تخصيص العام بالآخر
لعدم بقاء المورد للعام المخصص او لا يجوز
الصفحه ١٥٤ :
للمستصحب فاثرها
ايضا اثر له مثلا ضوء الشمس لازم لطلوعها وطهارة الارض والحصر والبوارى اثر لضوئها
الصفحه ٣٨٦ : للكتاب وقال الشيخ فى الرسائل والاخبار الواردة فى طرح الاخبار
المخالفة للكتاب والسنة متواترة كثيرة اى قال
الصفحه ٣٨٨ : (ع) وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف وكذا الاخبار
الواردة فى طرح الاخبار المخالفة للكتاب فان هذه
الصفحه ٢٧٥ :
المدلولين والظاهر ان الادلة والامارات عطف تفسيرى فى هذا المورد وان قيل ان
الادلة فى الاحكام والامارات فى
الصفحه ٣٥٧ : : ويكره اكرام العلماء الفساق هى التباين.
واعلم انه قد ذكرت
الامثلة فيما كانت النسبة بين المتعارضات فيه
الصفحه ٧٤ :
الافراد فان قيل له اجعل الزوجية فيقول فى الجواب انى جعلتها ثانيا وبالعرض اى اذا
جعلت الاربعة اولا وبالذات
الصفحه ٧٣ : التكويني ثانيا وبالعرض.
قد ذكر هنا امثلة
للجعل التكويني من تقرير شيخنا الاستاد (قده) اى ذكر فى باب القطع
الصفحه ١٣١ : امثلة اخرى للتعارض
المذبور وقد ذكر الشيخ (قد) ثلاثة موارد والمصنف (قد) موردين ولا ربط للزمان فى
هذه
الصفحه ٣٧٧ :
فيقال فى الجواب
ان جاز الكذب مع التورية له (ع) فيصير خبره (ع) اذا كان موافقا للعامة مجملا اى
يحتمل
الصفحه ١٥٩ : الاصل المثبت قد ذكر شيخنا
الاستاد امثلة لثبوت الحكم الواقعى بلا واسطة المثال الاول ما ذكر فى باب النكاح