الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد
لله والصلاة على رسوله وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على
الصفحه ٨ : المراد من المكلف هو المكلف الشأنى فكان القيد
اذا التفت توضيحيّا اى كان الشخص قبل الالتفات مكلفا شأنيا
الصفحه ٦٤ :
الذى حصل من
المقدمات العقلية قال المصنف لا يصح هذه النسبة الى الاخباريين لان عباراتهم لا
تدل على
الصفحه ٩٨ :
وقال الشيخ (قدسسره) ان الاصل عدم حجية الامارات المشكوكة لكن المراد من الاصل
عنده هو القاعدة
الصفحه ١٣٠ :
ويضم ما حصل عند
المنقول اليه مع ما ادركه من قول الناقل وثبت رأى الامام بالملازمة فهذا القسم حجة
الصفحه ٣٧٣ :
توضيح ما افاده
المصنف من عدم الحاجة فى جريان الاحتياط الى العلم بالامر انه بناء على دلالة
اخبار من
الصفحه ٢٢ :
أى القرب المعنوى
والبعد منه وكان البعد نفس العقاب قوله ان قلت على هذا لا فائدة فى بعث الرسول أى
الصفحه ١٢٣ :
حجة فهو من باب
طريقية والمراد من هذا انه كاشف عن قول الامام قد ذكروا وجوها لدخول قول الامام (ع)
فى
الصفحه ٢٦٧ :
المنع من اطلاق
ادلة أى ادلة المنع عن القياس مطلقة بالنسبة الى الحال الانفتاح والانسداد وكذا
يعرف
الصفحه ٢٧٢ :
قوله
ومثله الظن الحاصل بحكم شرعى كلى من الظن بموضوع خارجى.
أى ومثل الظن
الحاصل بالحكم من امارة
الصفحه ٤٦٦ :
حينئذ على وجوب
الباقى الميسور.
قوله
الا ان يكون المراد عدم سقوطه بما له من الحكم الخ.
هذا دفع
الصفحه ٦١ :
القطعية الغير
الضرورية لكثر الاشتباه والغلط فيها فلا بد ان يحصل القطع من الكتاب والسنة.
وقال فى
الصفحه ١١٦ : .
قوله
: وان كان لاجل الشك فيما هو الموضوع لغة أو المفهوم منه عرفا الخ.
واعلم ان ظاهر
العبارة يقتضى كون
الصفحه ١٢٥ : فى ضمن نقله حدسا
الخ.
قد اختلف فى حجية
الاجماع المنقول ودليل من قال بحجيته هو الدليل على حجية الخبر
الصفحه ٤٣٩ : بالنية فى العبادات ليس المقصود منه اعتباره فى كل
واحد من الاجزاء بل المقصود منه اعتباره فى العبادة فى