الصفحه ٤٦٩ :
ومنها النكرة مثل رجل في جاء رجل من اقصى المدينة الخ.
والمراد من النكرة
اسم الجنس مع تنوين الوحدة
الصفحه ٢٧٧ : استفادة العموم منوطة بكل من حكم العقل
ومقدمات الحكمة اى تحتاج هذه الدلالة الى مقدمات الحكمة لان نفس اداة
الصفحه ٢٣٠ :
الماهية توضيح ما ذكر بتقرير شيخنا الاستاد ان العوارض لا توجب تعدد الماهية وكذا
اذا ركب من الجنس والعوارض
الصفحه ٦٤ : المقدمة غير الموصلة انما كان لاجل المانع والعقل حاكم بالملازمة
اذا لم يكن المانع موجودا مثلا من ركب على
الصفحه ٣٤٤ : كجملة
واحدة لكن ركب فعل الشرط من الشرطين فجعلا بمنزلة ان يقال اذا خفى الاذان والجدران
معا فقصر. (الوجه
الصفحه ٣٦٩ : نسبت هذه المادة الى هيئة افعل والمراد من المادة المنتسبة في اصطلاحهم ما نسب
الى المنسوب اليه ثم قيد
الصفحه ٣٩٤ :
من سنخ المعنى
الحقيقى فالمعنى المجازى محتاج الى القرينتين أى المدخل والمخرج واما اذا كان
المعنى
الصفحه ٨٠ : واما اخذ الاجرة على
الواجبات التعبدية فيجوز اذا كان من قبيل الداعى الى الداعى اى لا يجوز اخذ الاجرة
الصفحه ٣٠ : المذكور
اعتبار قصد التوصل الى الغاية في المقدمات ذكر هذا الجواب عن التقريرات من ان الامر
لا يمكن بدون
الصفحه ٤٢٧ : كان لنبينا صلىاللهعليهوآله باق الى يوم القيامة فظهر من الامثلة المذكورة ان الخطاب
على قسمين حقيقى
الصفحه ٤٣٧ : بعولتهن الى المطلقات الرجعية لان الزوج في الطلاق الرجعى
يعود الى الزوجة في العدة من دون العقد الجديد سوا
الصفحه ٣ : الى رحمة ربه الغنى حيدر على المدرسى اذا فرغ من تأليف الجزء الاول
بعون الله تعالى وفضله ولطفه وقع هذا
الصفحه ٤٣ :
وصرح صاحب الكفاية
هذا التجرى بقوله. كما انه مع الالتفات يتجرى بالنسبة الى ذى المقدمة.
الصورة
الصفحه ٤٦٥ : لكم دينكم وهل وضعت ال لهذه الاقسام المذكورة بنحو
الاشتراك اللفظى اى وضع لكل قسم من هذه الاقسام بوضع
الصفحه ٢٠٠ :
والنهى فيصح جعلها
من اجل هذا العنوان من مباحث الالفاظ.
وأما اذا نظر الى
ما هو مقصود من هذه