الصفحه ١٦٨ : الممكن بحسب ذاته
يتساوى فيه الوجود والعدم ويحتاج فى كل آن الى ان يصله الفيض من المبدا الفياض.
لما ذهبت
الصفحه ٨٢ : لا صلاة الّا بفاتحة الكتاب تدل هذه على نفى حقيقة الصلاة
اذا لم تك مشتملة على الفاتحة توضيح الدلالة ان
الصفحه ٢٠٢ : عبده بشىء فالامر بنفسه جعل للداعى والمحرك مطلقا فاذا قام هناك قرينة
على التوصلية فذاك والّا كان مقتضى
الصفحه ١٤٩ : ضرورية الّا اذا كانت ضرورة بشرط المحمول هى خارجة عن محل البحث.
ذكر هذا الجواب
صاحب الكفاية فان لحوق
الصفحه ٢٠٣ :
العبادة لم يؤمروا
الّا بعبادة الله دون غيره لا ان كل امر ورد فى الشرع فهو عبادى فالآية فى مقام
الصفحه ٢١٨ : انما تدل على النسبة الطلبية
كما ان المادة لم توضع الا لنفس الحدث غير ملحوظ معه شىء من خصوصياته الوجودية
الصفحه ٢١ : الذهن منه اليه الا انه يكون حينئذ الوضع عاما كالموضوع له ليصير
القسم الاول ولا يكون قسما مستقلا الحاصل
الصفحه ٣٤ : انه اذا كان الغرض ايجاد
الشىء فلا يحتاج بعد الايجاد الى الدال لكن لا يصح هذا فى بعض الا مثله كما فى
الصفحه ٤٧ :
شيئين ولولاها لم
يكن الا شىء واحد لا شيئان واذا ظهر معنى الحمل فليعلم ان الحمل على قسمين.
الاول
الصفحه ٥١ : قال ان المعنى المجازي لا يكون مطردا مع اللفظ فقد لاحظ نوع
العلائق المذكورة فى المجازات والّا فالمعنى
الصفحه ٧١ : الأركان وجدت الصلاة تسمية كما
يقال لا تعاد الصلاة الّا فى الخمسة ويقال ايضا لا صلاة إلا بالركوع والسجود
الصفحه ٨٣ : الّا فى المسجد اى يصح فى هذا
المثال نفى الحقيقة ادعاء قد ذكر آنفا ان نفى الحقيقة على القسمين حقيقة
الصفحه ٨٨ : لا يقتضى الا عدم صحة تعلق النذر بالصحيح.
اى لو سلم استعمال
الصلاة فى الفاسدة فلا يقتضى إلا عدم صحة
الصفحه ١٤٠ : له إلا في العقل.
وان لاحظ العقل
المجموع من الوصف والموصوف فان الموصوف بما هو موصوف بالكلى يسمى
الصفحه ١٥٨ : لا يكون المبدا موجودا اصلا ولا يكون
بحذائه فى الخارج شىء الا منشأ انتزاعه مثلا اذا حملت الوحدة