الصفحه ١٢٢ : . تعني الملك والنبوة. هي لإسماعيل كما
هي لإسحاق. وحيث تحققت مع بني إسحاق في شخص نبي ، بدأت البركة من
الصفحه ١٢٤ : ء ويمجد المسيح
ويرشد إلى جميع الحق.
٣ ـ أن اليهود كانوا ينتظرون «النبي»
الذي نصت التوراة على مجيئه في
الصفحه ٢٠٥ :
فتيممت فصليت.
فذكرت للنبي صلىاللهعليهوسلم. فقال عليهالسلام : «يكفيك الوجه والكفان» فقال عمر
الصفحه ٢٠٦ : ، وشدة
ملازمتهم لحضرة النبي صلىاللهعليهوسلم وجد النبي في إرشادهم وتعليمهم. وأما أبو هريرة فإنه لم
يصل
الصفحه ١٢١ :
الإنجيل : نبوءات واضحة الدلالة على نبي الإسلام ، محمد صلىاللهعليهوسلم.
نذكر منها :
أولا : البشارة
الصفحه ١٦٩ : جَعَلْنا
لِكُلِّ نَبِيٍّ : عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ) (٣) ونظيره قوله تعالى : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا
الصفحه ٣٥٩ : يكون مخلوقا له.
الحجة الثالثة : ما روى أبو هريرة أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «إذا دخل أحدكم
الصفحه ٨٩ : : أنا نبين
أن العبد غافل عن أحوال فعل نفسه ، وعن أحوال فاعليته لها ، من وجوه كثيرة. ثم
نبين : أنه متى
الصفحه ١٢٣ : أن أصحاب النبي
محمد سيأتون إلى فلسطين لإنهاء الشريعة اليهودية منتها إلى غير رجعة. ومن يعمل بها
بعد
الصفحه ١٨٩ : معنى الخصب والجدب. قال المفسرون:
كانت المدينة مملوءة من النعم ، وقت مقدم النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٠ : الجزئيات على التفصيل التام؟
والدليل على صحة
هذا التأويل : ما روى أبو هريرة أن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣١ :
الحجة الثانية عشر : روى أنس أنه قال : خدمت النبي عليهالسلام سنين. فما بعثني في حاجة لم تتهيأ
الصفحه ٢٤٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، قال : «ألا أعلمك كلمات تقولهن؟ اللهم أعني على ذكرك
وشكرك وحسن عبادتك» وجه
الصفحه ٥ : والمركبات ، ومخترع الذوات والصفات ، وموجد الحيوان
والنبات ، ومقدر الحركات والسكنات ، ومنشئ الباقيات
الصفحه ٦٢ : يصير متأخرا ، أو على المتأخر أن يصير متقدما. وذلك يبطل الاعتزال
بالكلية. ثم إنا إذا أردنا أن نبين أن