الصفحه ٣٢ :
فيه ، كان إيجاب
اللطف عبثا. وذلك عند كم باطل.
الحجة الثانية في بيان أن العقل كاف في
معرفة
الصفحه ٢٠٠ :
الأصول الكلية المعتبرة في السحر ، المبني على طريقة النجوم......... ١٤٧
الفصل
الأول
في الطلاسم
الصفحه ٧٩ :
«المحصول» (١) وفي كتاب «الأربعين في أصول الدين (٢)» فمن أراد [الوقوف عليها (٣)] فليرجع إلى هذه
الصفحه ٩٣ : الشبهات. إلا أن العاقل إذا
أحكم معرفة أصول ثلاثة ، ووقف على قوتها ، زالت عنه هذه الشبهات بأسرها ، وذلك من
الصفحه ٩٧ : (٥)] ممكن محتاجا في وجوده إليه ، وإذا كان كذلك ، فلا مؤثر
إلا الواحد.
فهذا هو أحد الأصول الثلاثة التي لا
الصفحه ٩٩ : وتقبيحه
باطل ، لا عبرة به ، ولا التفات إليه ، في أفعال الله تعالى ، وفي أحكامه.
وإذا عرفت هذه
الأصول
الصفحه ١٤١ :
تمهيد
أعلم : أنا ما
رأينا إنسانا عنده من هذا العلم شيء معتبر ، وما رأينا كتابا مشتملا على أصول
الصفحه ١٨٧ :
الفصل السادس
في
التنبيه على أصول أخرى
يجب مراعاتها في هذه الأعمال
اعلم : أن تلك
الأصول
الصفحه ٢٩ :
الفصل الرابع
في
تقرير شبهات المنكرين للنبوات بالبناء
على أن العقل كاف في معرفة التكليف
الصفحه ٥١ : ندعي صحة هذه الأصول ، ولا ندعي (٣) أنها معلومة أو مظنونة ، بل نقول : لا أقل من أن يكون
احتمال أن يكون
الصفحه ٧٥ : الديني بين الفريقين خلاف يسير لم يصل
إلى أصول الدين. وكيف يظهر العداء. وأعداء المسلمين يتمنون التفرقة بين
الصفحه ٩٢ :
وحدوثها وبقائها ، بل تركوا هذه الأصول بالكلية ، وأكثروا المبالغة في تقرير
موضوعاتهم الجديدة ، وفي نسخ
الصفحه ١٠٠ : على معرفة هذه الأصول الثلاثة ، يحصل الخلاص عن بحار تلك
الشبهات [والحمد لله الذي هدانا إلى الدين القويم
الصفحه ١١٠ : والرسالة إلى الغاية القصوى.
إذا عرفت هذا
فنقول : إنه تعالى لما ذكر أصول الإلهيات ، وأراد الشروع في صفات
الصفحه ١٢٤ : (٢).
وقوله : «شرع
النهب (٣) والقتل لتقرير هذا المقصود» فيقال له : إن طبه وعلاجه في الأصول المهمة :
إنما يؤثر