الصفحه ٣٠٣ :
لأن وجود المحل
شرط فى وجود الحال فلو كان امكان المادة قائما بها ، لكان امكانها مشروطا بوجودها.
لكن
الصفحه ٥٩٧ : بالتقية ، فان صح
كلامهم فى هاتين المقدمتين فالدست لهم ، وإلا فلا.
وأما تمسكهم
بالنصوص من القرآن والأخبار
الصفحه ١٢٠ : ، وان النار حارة والشمس مضيئة لا يزول بما ذكروه ، بل الطريق أن يعذبوا
حتى يعترفوا بالحسيات ، واذا
الصفحه ٢٥٨ : الوجودى.
وزاد ابن سينا
سببا ثانيا ، وهو سوء المزاج. قال : لأن حد الألم إدراك المنافى. والحد ينعكس ،
فكل
الصفحه ٥٠٣ :
بالتكليف محال على ما تقدم كلامهم فيه.
وثالثها
: شبهة البراهمة وهى
من وجهين : الأول ان ما جاء به الرسول ان
الصفحه ٥٩٨ : الخلق إذا
كان لهم رئيس قاهر فالأمر كذا وكذا ، قلنا لو كانت القضاة والأمراء كلهم معصومين
لكان اللطف أتم
الصفحه ٤٥٠ :
وأستاذ الوقت.
وإذا كان نفى الإدراك مدحا كان ثبوته نقصا. والنقص على الله تعالى محال.
الثانى
: أن
الصفحه ٥٥٧ : . فاما أن تكون فى
عالم الأفلاك أو فى عالم العناصر. والأول محال لأن الأجرام الفلكية لا تقبل الخرق
الصفحه ٥٠ : .
كر (كو) ـ الامامة
واجبة لأنها تتضمن (أن) دفع الضرر عن النفس واجب بهذه.
فهذه المسائل هى
علم الكتاب
الصفحه ٣٦٨ : أرسلنا نوحا إلى قومه. لأن ذلك إخبار عن أمر
مضى. وذلك فى الأزل كذب ، وهو على الله تعالى محال. ثم صار بعد
الصفحه ٤٤ : تحقيق قوم نفاة الأحوال من أصحابنا فى هذه المسألة : مذهبهم فى هذا الموضع
مضطرب جدا لأنهم لا يثبتون للبارى
الصفحه ٤٨ :
رحمهالله فى خطبة المعتمد انى انما صنعته بعد استقصاء فى شرح العمد
لأنى تكلمت فى شرح العمد فى كثير
الصفحه ٥٣ : وأبين الخلل فى مكان شبهاته وادل على غثه وسمينه وان كان ..
وقوم فى نقض
قواعده وجرحه ولم يجر أكثرهم على
الصفحه ٦١ : مدينة قونيا.
٦ ـ نسخة مكتبة
قره جلبى زاده فى استانبول. برقم ٢٣٣ والمستنسخة فى ٧١٨ ه / ١٣١٨ م وهى ١٦٧
الصفحه ٢٧٦ : : ك زاد :
وابند فلس بعد «برفلس». الفاريابي : ا ، ي.
١١ ـ فعندهم : ا
فقط. بذواتها : ا ت ج ف ق ك لب