الصفحه ٥١ : أتباعه (١)] كأبي نصر الفارابي ، وأبي علي بن سينا : أنه مقدار حركة
الفلك الأعظم. وقال : [الشيخ (٢)] أبو
الصفحه ٥٤ : الفلك الأعظم ، بل
هو تصريح بأن الزمان غني عن كل الحركات. وهو المطلوب.
وهذا الكلام قوي
في إثبات هذا
الصفحه ١٢٢ : الواحد ، فهو أعظم ، فذلك
المجموع أعظم من الواحد ، فيلزم أن يكون مجموع البعدين [المتداخلين أعظم من الواحد
الصفحه ٣٨ :
منه ، ولا يتسع
لما هو أعظم منه ، وإمكانا آخر أقل منه ، ولا يتسع لذلك الزمان ، ولا لما هو أعظم
منه
الصفحه ١٣٥ : مثل كرة الفلك الأعظم [أو أعظم (١)] وجوزوا أيضا أن يتكاثف الفلك الأعظم حتى يصير في الصغر
مثل الخردلة أو
الصفحه ٦٦ : ، وإن جعل مقدارا
لمادة المتحرك فهو أيضا محال ، وإلا لكان كلما كان الزمان أعظم ، كان المتحرك
أعظم. هذا
الصفحه ٢٨ : المدة غير الحركة
، وغير جميع الصفات الفلكية.
الحجة الرابعة : إن أعظم الدوائر الفلكية هي المنطقة ، وأما
الصفحه ١٣٤ : بالتخلخل والتكاثف. والمراد من التخلخل هو أن يصير مقدار الجسم أعظم مما كان
من غير أن ينضم إليه شيء من خارج
الصفحه ٥٦ : .
واعلم أن غرضنا من
نقل كلام الشيخ أن نبين : أنا إنما حررنا ذلك الدليل على وجه لا يتعلق به كلام
الشيخ ولا
الصفحه ٨٩ :
الفصل الثامن
في
تحقيق الكلام في الدهر والسرمد.
والفرق بينهما وبين الزمان
ذكر الشيخ الرئيس
الصفحه ١٢٤ : .
قال الشيخ في
الشفاء : «المتماسان هما اللذان تقع الإشارة الحسية على طرفيهما معا» فأقول :
لنفرض سطحا
الصفحه ٣٣ : (٢)
: وهو دليل الإمكانات ،
وهو الذي ذكره الشيخ في الشفاء والنجاة، وعليه تعويل الأكثرين.
وتقريره : أن نقول
الصفحه ٥٥ : يجب أن تكون حركة يصح عليها الاستمرار ، ولا يحصل لها
بالفعل أطراف» ثم [إن الشيخ الرئيس (١)] أطنب في
الصفحه ٥٨ : يكون موجودا في الأعيان. لكن
الشيخ بين بالدلائل : أن الزمان موجود في الأعيان. ينتج أنه لا شيء من الزمان
الصفحه ٦٢ : الزمان إلى الحركة ، كنسبته إلى الجسم ، وذلك يمنع من كون الزمان مقدارا
للحركة.
أجاب الشيخ عنه. وقال