الصفحه ٢٤ : نعقل من القديم إلا أنه الذي لا أول لوجوده ، ولا نعقل من الحادث إلا
أنه الذي يحصل لوجوده أول ، ثم إذا
الصفحه ٢٣ : عليهالسلام كان قبل محمد عليهالسلام. فإنا لا نعقل من هذه القبلية إلا أن بينهما مدة مخصوصة
وزمانا مخصوصا. وإذا
الصفحه ١٦ : (٤)] : إن هذه القبلية وهذه البعدية لا يتقرر واحد منها ، إلا
لأجل شيء مغاير يسمى بالمدة والزمان؟ وتمام تقريره
الصفحه ٢٢ : الفلاني (٥)] وإن اعتبرناه حال دوامه ، فهذا الدوام لا يعقل منه إلا
أنه كان موجودا في الأزمنة المتقدمة مع
الصفحه ١٦٣ : بعض ما كان
في القارورة من الهواء ، ثم ازداد حجم البقية ازديادا امتلأت القارورة منه ، إلا
أن ذلك
الصفحه ٢٥ :
يبق من تلك المدة
إلا القليل. والعلم بحصول هذه الأحوال علم بديهي ، ومتى كان العلم بصفة الشيء
بديهيا
الصفحه ٨٠ : من لا هو ، إلا هو. يا من لا يدري
أحد كيف هو ، إلا هو. يا من لا إله ، إلا هو. يا أزل. يا أبد. يا دهر
الصفحه ٣٠ : (٢)] آخر. ولذلك فإن جميع العقلاء لا يفهمون من الحركة : [إلا (٣)] الانتقال من حيز إلى حيز آخر ، فيكون الحصول
الصفحه ٧٣ : غيره ، وإلا لزم التسلسل أو الدور. بل لا بد وأن يكون [الجزء المحكوم عليه
بكونه متقدما [يكون متقدما
الصفحه ١٦٨ : مخالفا لذلك الحيز ، في أمر من
الأمور ، وإلا لكان تخصيص أحد [الجانبين بالهرب ، والآخر بالطلب ، رجحانا
الصفحه ١٧٢ : المختار باطل [عندكم (٧)] إلا أنا نشاهد أن كل واحد من الأجسام الحيوانية والنباتية
والمعدنية مختص بصورة
الصفحه ٤٨ : : معلوم الامتناع في البديهة. وأيضا : فلا حال من أحوال الحركة الفلكية ،
ولا صفة من صفاتها ، إلا وصريح العقل
الصفحه ٣٥ : خصوصية ، ولا يقبل حركة بهذا القدر من السرعة ،
إلا في مثل هذا القدر من المسافة (١) ، ولا يقبل الأزيد منها
الصفحه ١٠٥ : . والليل فهو مدة غروبها. ولما ثبت أن
الشمس طالعة أبدا على أحد نصفي الأرض ، وغاربة عن النصف الثاني منها أبدا
الصفحه ٧٨ : الوجود أزلا وأبدا ، فإنه لا
يمكننا الاعتراف بكونه واجب الوجود لذاته. ثم إنا لا نعقل من دوام الوجود إلا