الصفحه ٢٧٧ : ، لأنه قائم بغير حدود من المكان أو الزمان.
وهذا هو «الله».
٢ ـ وأما برهان الغاية : فهو في لبابه
نمط
الصفحه ١٣ :
المراد في شرح تجريد الاعتقاد» للعلامة «الحلى» المتوفى سنة ٧٢٦ ه. وقد علق على
الكتابين المذكورين ، الشيخ
الصفحه ١٥ : :
ثمانمائة وأربعة وستون.
٢ ـ وجاء في بعض مخطوطات الكتاب : تاريخ انتهاء تأليف كل جزء.
٣ ـ وقد شرح المؤلف
الصفحه ٢٢٥ : بعد أن ذكر هذا المقال الحسن ، الموافق للمقصود ، شرع في شرح آثار حكمة
الرحمن (٤) في تخليق بدن الإنسان
الصفحه ٦٣ : الدلائل القاصرة ، ومن الشبهات الطاعنة.
الثالث : الكلام في القضاء والقدر.
والقسم الخامس : الكلام في شرح
الصفحه ١٩٥ : شرح هذه الأحوال سيأتي في باب الاستدلال على الصانع الحكيم بحدوث
الصفات. فهذا هو الإشارة إلى معاقد
الصفحه ٢٦٢ : [والجسمانيات]
(٢) ولو خاض الإنسان في شرح هذه التفاصيل لقال : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ
الصفحه ١٧٦ : لذواتها [وهاهنا آخر الكلام في شرح إثبات العلم
بواجب الوجود ، بالاستدلال بإمكان الذوات ، والله ولي التوفيق
الصفحه ٦٤ : حقيقة المكان والزمان وتفصيل القول فيهما.
والقسم الثامن : الكلام في النبوة وشرح حقيقتها. واختلاف مذاهب
الصفحه ١٤ : :
١ ـ التفسير
الكبير ٢ ـ الأربعين في أصول الدين ٣ ـ أساس التقديس ٤ ـ محصل أفكار المتقدمين
والمتأخرين ٥ ـ شرح
الصفحه ١٦ : في الإشكالات ذكرناها في الكتاب
المسمى : «المطالب العالية» إذا عرفت هذا فنقول : إن الشيخ ـ ابن سينا
الصفحه ٢٠٥ :
صفة حقيقية.
والصفة الحقيقية الموجودة في الأعيان لا بدّ لها من محل موجود في الأعيان. وكل ما
كان
الصفحه ٥٥ : الأغلاط الواقعة فيها.
فالمقام الأول (٢)
من المقامات
المعتبرة في هذا الباب :
إنه قد ثبت عندنا
: أن
الصفحه ١٧٨ :
ماهيات متساوية ،
في كونها مقادير ، وأما كون ذوات الأجسام قابلة لهما. فهذا أيضا معقول مشترك فيها
الصفحه ١٨٢ :
المرجح ـ أو لذاته
، وهو محال ، لأن الجسمية مشترك فيها بين الكل ، والتعين المعين غير مشترك فيه