الصفحه ٣٦١ :
جامع ابن طولون / مصر (سنة ٣٥٩ ه)
قال النويري في
(نهاية الاَرب في فنون الأدب) : ... وفي سنة تسع
الصفحه ٣٦٢ : ، الله أكبر وباقيه كما هو اليوم ، فلم يزل الأمر بمصر على ذلك في جامع عمرو
بالفسطاط ، وفي جامع العسكر
الصفحه ٣٥١ : مصر على الجهر بالبسملة في الجامع
العتيق إلى سنة ثلاث وخمسين ومائتين (٢٥٣ هـ) ، قال : ومنع أرجون صاحب
الصفحه ٣٥ :
ويضاف إليه أن
الرجل الأنصاري في نصّ جامع المسانيد كان «ذا طعام يُجتَمع إليه ، فانطلـق حزيـناً
لِما
الصفحه ٣٥٨ : للمعزّ في الجامع العتيق ، وسار جوهر إلى جامع
ابن طولون ، وأمر بأن يؤذّن فيه بـ «حيّ على خير العمل» وهو
الصفحه ٣٦٣ : أحد وأربعمائة ، ومنع
في سنة خمس وأربعمائة مؤذّني جامع القاهرة ومؤذّني القصر من قولهم بعد الأذان
الصفحه ٤٣٧ : المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن ـ الهند
الطبعة الاولى
٩٣ ـ جامع أحاديث الشيعة ١ / ٣٠
للبروجردي
الصفحه ٣٤ : جامع المسانيد فيه : أنّ الرجل لمّا رأى حزن رسول الله دخل
المسجد يصلّي «فبينما هو كذلك إذ نعس فأتاه آت
الصفحه ٢٦٠ : ـ كامالي أحمد بن عيسى ، والتجريد ، والأحكام ، وجامع
آل محمّد ـ من إثبات ذلك سنداً إلى رسول الله
الصفحه ٢٦١ : : ... وفي الجامع الكافي : قال الحسن بن يحيى بن الحسين [بن
زيد المتوفّى ٢٦٠] : أجمع آل رسول الله على أن
الصفحه ٣٢٨ : ءة ابن عباس في المعجم
الكبير ١٠ : ٣٢٠ ، والسنن الكبرى ٧ : ٢٠٥ ، والمستدرك للحاكم ٢ : ٣٠٥ ، والجامع
لاحكام
الصفحه ٣٥٧ :
القائد بعساكر المعزّ لدين الله إلى مصر وبنى القاهرة أظهر مذهب الشيعة ، وأذّن في
جميع المساجد الجامعة
الصفحه ٣٦٩ :
ثمّ أمر في سنة
تسع وتسعين وثلاثمائة بترك صلاة التراويح ، فاجتمع الناس بالجامع العتيق ، وصلّى
بهم
الصفحه ٣٩٦ : الملك الصَّالح أنه يُعيد إليهم شرقية الجامع يُصَلُّون فيها على
قاعدتهم القديمة ، وأن يُجهر بـ «حيّ على
الصفحه ٤٣٨ :
٩٦ ـ الجامع الصغير في أحاديث البشير النذير
للسيوطي ، جلال
الدين عبدالرحمن بن أبي بكر (ت ٩١١ هـ