الصفحه ٣٢٨ :
كتمه ، وأن هذا التوضيح والتفسير ما هو إلّا استلهام من نصوص القرآن
والسنّة ، وسيرٌ على الخطوات
الصفحه ٣٥٧ : ودَرّة.
ثمّ ضرب في
شوّال خمسمائة سوط ودَرّة ، وجُعل في عنقه غِلّ وحُبِس ، وكان يُتفقَّد في كلّ يوم
لئلا
الصفحه ٢٨ : :
قال ابن المنذر
: هو [صلى الله عليه وآله وسلم] كان يصلّي بغير أذان منذ فُرضت الصلاة بمكّة إلى
أن هاجر
الصفحه ٧٦ : ؛ فقالوا له : صِفْ لنا بيت
المقدس. قال : فوصف لهم ، وإنّما دخله ليلاً فاشتبه عليه النعت ، فأتاه جبرئيل
فقال
الصفحه ٧٥ : وبقائهم على العهد الذي فارقوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عليه.
نعم ، قد
اختلفت النصوص في مكان
الصفحه ١٠٧ :
باسم ربِّ العالمين (١)!
ولا يستبعد هذا
من معاوية وهو ابن أبي سفيان القائل لله درّ أخي بني هاشم
الصفحه ٧٩ : الله قال :
كانت رؤيا صادقة (٢).
__________________
(١) الدرّ المنثور ٤
: ١٥٧. وفي تفسير الطبري ١٥
الصفحه ٣٢٧ : العبادات
التي عمودها الصلاة.
وهناك عشرات إن
لم تكن مئات الأدلّة على أنّ خير العمل ولاية عليّ ، وان ضربته
الصفحه ٣٠١ : عليّ وبغضه مقياساً لمعرفة المؤمن
من المنافق ، وقد كان المنافقون من الصحابة يُعرَفُون ببغضهم لعليّ بن
الصفحه ٣٠٠ : في خبر أبي عبيدة عن الإمام الصادق ـ والمروي في تفسير عليّ بن
إبراهيم القمّي ـ لعرفت مزيّة فاطمة
الصفحه ٣١٤ : بيته من حرم الصدقة بعده.
قال : ومن هم؟
قال : هم آل
عليّ وآل عقيل وآل جعفر وآل عباس.
قال : كلّ
الصفحه ١٠٤ : من القوم : لا.
فقال : لله در أخي بني هاشم ، انظروا اين وضع اسمه؟ فقال عليّ : اسخن الله عينك يا
ابا
الصفحه ٧٧ : بمكّة فضِقتُ بأمري وعرفتُ أنّ
الناس يكذّبوني ، فروي أنّه عليه الصلاة والسلام قعد معتزلاً حزيناً ، فمرّ
الصفحه ٤٤٢ :
١١٧ ـ الدر المنثور ١ / ٦
للسيوطي ، جلال
الدين عبدالرحمن (ت ٩١١ هـ)
منشورات مكتبة
آية الله
الصفحه ٢٥١ :
كان إبراهيم بن عبدالله يأمرهم إذا كانوا في البادية أن يزيدوا في الأذان «حيّ
على خير العمل