الصفحه ٣٠٤ : أخرى ، فقال : «والقرآن مع عليّ»؟
حاشا أفصح مَن
نطق بالضاد مِن اللغو في كلامه ، وحاشا أفصح من نطق
الصفحه ٣٢٥ : ).
وإن قوله تعالى : (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ) لا يعارض ما جاء من الشفاء بالقرآن في
قوله تعالى
الصفحه ٨٢ : وقد أجاب
العلاّمة الطباطبائي في (الميزان) عمّا قاله بعض المفسّرين من أنّ الشجرة الملعونة
في القرآن
الصفحه ١٦٨ : الثاني يأبى التغيير والتبديل ، فلا
يجوز تقديم جملة من القرآن على أخرى ، فلا يجوز أن تقول : (الرحيم الرحمن
الصفحه ٣١٠ : القول
الأوّل يكذّبه كون السورة مدنية ؛ فلا يعقل أن يأتي خبرٌ كان في أوّل البعثة في
آخر سورة من القرآن
الصفحه ٣٢٦ : آية من القرآن أو
حديث مشهور أو شعر مشهور أو مثل سائر أو قصة أو معنى معروف ، من غير ذكر شيء من
ذلك
الصفحه ٣١٦ : وعليّاً وأولادهم المعصومين هم خير البرية.
ولعلّ القارئ
الكريم قد وقف على جذور هذا الأصل الديني من القرآن
الصفحه ٣٢٨ :
كتمه ، وأن هذا التوضيح والتفسير ما هو إلّا استلهام من نصوص القرآن
والسنّة ، وسيرٌ على الخطوات
الصفحه ٤١٧ : الأسباب التي دعت عمر بن الخطاب
لحذفها ، مشيرين إلى بعض العلل الخفية في هذا الأمر ، موضحين ذلك من خلال
الصفحه ٣٠٧ : ـ ثلاث مرات ـ اللّهمّ
إني أتوب إليك من عداوة آل محمّد ، وأبرأ إليك ممن قتل أهل بيت محمّد ، ولقد قرأت
الصفحه ٨٦ :
الله ورسوله وغيرها لا شجرة الزقوم ولا غيرها من التأو يلات التي صيغت
بأخرة لإبعاد الآية الكريمة عن
الصفحه ٦٢ :
إذا ما غيّر حرفاً واحداً ، وذلك لمّا جاءه أهل قرية الناصرة بأحمال الذهب
والفضّة والحرير وأرادوا
الصفحه ٩٠ : عليهالسلام إلى الاجتهادات
المخالفة للقرآن وما قالوه في الطلاق ثلاثاً.
(٧) أي من أجناسها
التسعة ، وهي
الصفحه ٣١٢ : لِلْعَالَمِينَ) (١) وقال تعالى : (وَمَا تَسْأَلُهُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ
الصفحه ٢٢ :
وإذا كان الأمر
عفو يّاً ، فلماذا نرى أنّ من يقول بشرعيّة «حيّ على خير العمل» لا يقول بشرعيّة