الصفحه ٣٠٤ : ء
ابتعاداً عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم والإسلام ، وهو عين الضلالة والهلكة ، لأنّه لا هدى
إلّا بالقرآن
الصفحه ٣٠٧ :
المسلمين؟
فقال : لا.
فقال عليّ بن
الحسين : أما قرات هذه الآية : (وَآتِ ذَا الْقُرْبَى
حَقَّهُ)؟
قال
الصفحه ٨٢ : وقد أجاب
العلاّمة الطباطبائي في (الميزان) عمّا قاله بعض المفسّرين من أنّ الشجرة الملعونة
في القرآن
الصفحه ١٦٨ : الزواج ، وقصد الإبانة في الطلاق دون التعبّد بصيغة مخصوصة ، وهذا
بخلاف التعبد بنصوص القرآن وما شابهه ، لأن
الصفحه ١٦ : الصلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمسِ إلى
غَسَقِ الليلِ وقرآن الفجرِ إن قرآنَ الفجرِ كانَ مَشهوداً
الصفحه ٢٢ : كهذا؟
تُرى ، هل نشأ
هذا الخلاف في عصر الصحابة الذين يقال عن قرنهم إنّه خير القرون ، أو حدث في عهد
الصفحه ٦٢ :
إذا ما غيّر حرفاً واحداً ، وذلك لمّا جاءه أهل قرية الناصرة بأحمال الذهب
والفضّة والحرير وأرادوا
الصفحه ٦٣ : القرآن الكريم ، ويرفضه
المنطق الإيماني على وجه العموم ، ذلك أنّ هذا التوهين يعارض دعوةَ القرآن
المسلمين
الصفحه ٨٥ :
تُنسى ما دامت الليالي والأيام.
وجاء لعنهم في
القرآن ، إما على الخصوص كما زعمته الشيعة ، أو على العموم
الصفحه ٨٦ : الطبري ١٠ : ٥٧ ـ ٥٨ حتى تقف على الفهم السائد في
القرون الأولى بالنسبة للشجرة الملعونة وأنّها تعني بني
الصفحه ٩٠ : (٥) ، وحملت الناس على حكم القرآن وعلى الطلاق على السنّة (٦) ، وأخذت الصدقات على أصنافها وحدودها (٧) ، ورددت
الصفحه ١٠٨ : القرآن والحديث والإسلام : ٣٨ ، ٤١ ، ٤٣
وكتابه الآخر قران أم حديث : ٢٠ ، ٣٣».
الصفحه ٢٦٤ : المذاهب الذين يرجّحون كلام إمام مذهبهم على القرآن والسنة المطهرة ، مثل
ما فعله الصاوي في حاشيته على تفسير
الصفحه ٣٠٦ : للشامي رداً على تنكيل الشامي به : أما قرأت كتاب الله عزّوجلّ؟
قال الشامي : نعم.
فقال عليّ بن
الحسين
الصفحه ٣١٢ : ) وهما القرآن والعترة ، وذلك لوجود نصوص كثيرة تشير إلى
أنّ أهل البيت هم (الذكر) و (السبيل) إلى الله ، وهو