الصفحه ١٨٢ : الخبر ، أو سنّ
سنّة حسنة (٢).
وجاء في الروض
النضير عن كتاب السنام ما لفظه : الصحيح أنّ الأذان شرّع
الصفحه ٢٨٣ :
الذي رواه لنا أهل البيت عن جبرئيل عن الباري والذي ليس فيه «الصلاة خير من
النوم».
لكنّ عمر بن
الصفحه ١٣١ : عليّ بن إبراهيم ـ والذي رواه المرحوم شرف الدين
الحسيني (من أعلام القرن العاشر) مسنداً في تاو يل الآيات
الصفحه ٣٤ : النصّ الثاني ، ففيه «فلمّا أصبحتُ أتيت
رسول الله فأخبرته بما رأيت».
لكن النصّ الذي
رواه أبو حنيفة في
الصفحه ١٨٦ : (٢) ،
__________________
(١) أحدهما : الذي
رواه الطبراني والبيهقي بإسنادهما عن عبدالرحمن بن سعد القرظ ، وفيه : كان بلال
يؤذّن في أذان
الصفحه ١٤٥ : القول به هنا ، هو أنّ خبر الإسراء ثابت بالكتاب ، والمعراج ثابت بالسنة ـ وإن
لم يفرّق البعض بينهما فأطلق
الصفحه ٢٧٤ :
وعليه لا يصحّ
التبر ير المطروح من ترك بلال الأذانَ ترجيحاً للجهاد عليه ، بل يبدو أنّ هذا
العذر
الصفحه ١٩٩ : المُدَّعِيَيْنِ لنسخ الحيعلة الثالثة ، والمُعَارَضَيْنِ
بما رواه العلوي. ونلفت نظر القارئ الكريم إلى أنّ هذين
الصفحه ٢٥٧ : الأذان الذي رواه الإمام عليّ عن النبيّ يقف على جزئية «حيّ على خير
العمل» فيه ، إذ جاء في حاشية الدسوقي ما
الصفحه ٧٤ : في الأذان ، وهو بيان لدواعي اختلاف المسلمين في بدء الأذان ، فنقول :
إنّ خبر
الإسراء والمعراج ثابت
الصفحه ١٦ : الله.
أشهد
أنّ محمداً رسول الله ، أشهد أنّ محمداً رسول الله.
ليقيم ما أمر
به الله في كتابه (أقِمِ
الصفحه ١٠ : أم لا ، وغيرها من عشرات المسائل المطروحة.
وكذلك ما يتّصل
بالوضوء ، فلم تكن الدراسة متجهة إلى البحث
الصفحه ٢١٩ :
الرواية عن كتاب الطحاوي وإنما رواها عن طر يق أبي بكر المقري عن الطحاوي ، وقد
تابعه العبّاس بن أحمد بن
الصفحه ٣٨ : الصوت. رواه الحارث بن أُسامة مرسلاً بسند ضعيف لضعف سعيد ابن سنان (٣).
السادس :
إنّ الأذان نزل به
الصفحه ١٥٦ :
قال الصدوق : إنّما
تَرَكَ الراوي ذِكر «حيّ على خير العمل» للتقيّة (١) ، وقد روي في خبر آخر أنَّ