الصفحه ٢٦٧ : عن الشـافعي رجـوعـه ـ في أواخر أيام
حياتـه ـ عن التثويب لعـدم ثبـوت صحـة حديث أبي محذورة عنده يرجح
الصفحه ٢٠٢ : ما رُوِي أو جمعهم لكل ما صح عن رسول
الله.
بلى ، إنّهم
ادعوا أنّ أحاديثهم منتقاةٌ من الأحاديث
الصفحه ٢٤٥ : العمل» فذكر ابن حزم أنّه قد صـحّ عن ابن عمـر وأبي أمامة بن سهل بن حنـيف
أنّهـم كانوا يقـولون في أذانهـم
الصفحه ٦٤ :
بقوله : (... وإنّما ترك الشيخان حديث عبدالله بن زيد في الأذان والرؤيا التي قصّها
على رسول الله بهذا
الصفحه ٢٣٣ : : وقد
صح بالسند الصحيح أن زين العابدين وعبدالله بن عمر أذّنا بحيّ على خير العمل إلى
أن ماتا (٣).
وقد
الصفحه ٣٥٣ : استراتيجيّة ، مضافاً
لما بينهما من خلاف حول الخلافة ، لأنّ كلّ واحد من الطرفين يستدل على صحّة عمله
بأقوال
الصفحه ١٩٨ : يزيدون في الأذان ما ليس سنّة (٣).
الثالثة
: إنّ ما زعمه ابن حجر من وضع حديث : نار تلتقط مبغضي آل
محمّد
الصفحه ٦٧ : . ورواة هذا الحديث خمسة ، وفيه التحديث
والإخبار) (٢).
وهذا التعليل
عليل ، لأ نَّه لو صحّ للزم لحاظ هذا
الصفحه ٢٥٦ :
خير العمل» وأن ذلك عندهم سنّة. وقد سمعنا في الحديث أن الله سبحانه وتعالى
بعث ملكاً من السماء إلى
الصفحه ٣٣٥ :
وعليه فلا يصحّ
ما قاله البعض من عدم صحّة تلك الأخبار أو نسخها أو ... ، بل الأمر يرجع إلى أمور
أعمق
الصفحه ١٤٣ : وسجودهم؟! نحن جئنا بهذه النصوص
كي نؤكد على صحّة ما قاله الإمام الصادق عن النواصب ودورهم في تحريف الأمور
الصفحه ١٨٢ : الحديث ، فنادى المنادي أهل الخندق «حيَّ
على خير العمل» ـ فما أخطأ مَن جعلها في الأذان ، بل اقتدى إن صحّ
الصفحه ٢٠٨ : ...)
إلى آخره ، لم تكن في الإسناد الأصلي ، ويؤيّد صحة كلام الحافظ العلوي وروايته ما
روي ـ عندنا ـ عن أبي
الصفحه ٢٥٠ :
صحة ما أخبرنا به أبو العبّاس الحسني رضي الله عنه ، قال : أخبرنا عليّ بن
الحسين الظاهري ، قال
الصفحه ٢٦٤ : الجلالين إذ قال :
«ولا يجوز
تقليد ما عدا المذاهب الأربعة ولو وافق قولَ الصحابة ، والحديثَ الصحيح