الصفحه ١٣٣ : الأذان المنامي) حاول التعتيم على الحقيقة
المحمدية العلوية ، وحاول القضاء على (نهج الأذان السماوي) ، فلم
الصفحه ٣٣٦ : ورواياتهم فسنحصل على ثمرة
يانعة تشفي غليل المتطّلع الى الحقيقة ، وعلى نتيجة جليّة لا غبار عليها ، ويستبين
الصفحه ٣٤٠ : والعباسيّة كانتا تقدّمان الشيخين على الإمام عليّ وتأخذان
بسيرتيهما ، فمن المنطقيّ جدّاً أن لا يرتضي العلويّون
الصفحه ١٩٦ :
وقال عليّ بن
المديني : ثقة (١).
قال أبو حاتم :
شيخ ليس به بأس ، يُكتب حديثه (٢).
وقال ابن حجر
الصفحه ١٩٩ : المُدَّعِيَيْنِ لنسخ الحيعلة الثالثة ، والمُعَارَضَيْنِ
بما رواه العلوي. ونلفت نظر القارئ الكريم إلى أنّ هذين
الصفحه ٤٠٧ : السياسة لا تتردّد في إعلاء «حيّ على خير العمل» من على المآذن في الأذان
إعلاناً عن هويّتهم الحقيقيّة ، بل
الصفحه ١٨٥ : رواية الحافظ العَلوي عن بلال تنفي الزيادة التي جاء بها الطـبراني والبيهـقي
عنـه رضـوان الله تعالى عليه
الصفحه ٢٤٦ : (١).
وروى الحافظ
العلوي عن الباقر من اثنين وعشرين طريقاً ، منها من طريق جابر الجعفي عن أبي جعفر
، قال
الصفحه ١٨٤ : المغربي عن شيخه السيّد العلّامة عبدالكريم بن عبد الله أبو
طالب عن شيخه العلّامة بدر الال ... إلى آخر
الصفحه ١٨٩ : العلوي.
فأيّ النقلين
هو الصواب إذن؟!
مع ما رواه الطبراني والبيهقي عن بلال
قد مرّ عليك
قبل قليل
الصفحه ٣٧٠ : العضدي الداعي ، وحمل معه رسوم الأشراف ، وعاد إلى مصر بما وجد في الدار.
وخرج معه من شيوخ العلوية جماعة
الصفحه ٢١٧ : ] في
أذانه ، قال : إنّ رسول الله أمره به ؛ هكذا في الشفاء (١).
وأخرج الحافظ
العلوي من عدّة طرق خبر
الصفحه ٢٥٢ :
وقد روى هذا
الخبر الشيخ الطوسي بإسناده عن النضر ، عن عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله [الصادق]
في
الصفحه ٣٣٢ : السابق وأمثاله.
إنّ ثبوت «حيّ
على خير العمل» لم يقتصر على العلويين ـ حسنيين كانوا أم حسينيين ـ بل
الصفحه ٣٤٧ : عنها عامل الطاهرية ، فاستخلف بها رجلاً من
العلويين يقال له محمّد بن جعفر وانصرف عنها» (١).
وقد جاء في