الصفحه ١٩٦ : :
ليالي من لي برد الشباب
مني غصن رطيب المجاني
وقد رحل البيض من لمتي
الصفحه ٢٥٩ : رطيب الغصن قبل حلوله
وغصني مذ شيبت غير رطيب
ولم يك إلا عن مشيب ذوائبي
الصفحه ١٨٥ : :
وقالوا الشيب زار فقلت أهلا
بنور ذوائب الغصن الرطيب
الصفحه ١٩٢ :
والغض من ورق الشباب الناضر
واها على عهد الشباب وطيبه
والغض من ورق الشباب
الصفحه ١٨٦ : أعرف إلى الآن
نظيره.
* * *
وله من جمله قصيدة :
فكيف بالعيش الرطيب بعد ما
حط
الصفحه ١٨٤ :
* ومن ضل عن أيدي الردى شاب مفرقا *
* * *
وله من أثناء قصيدة :
ألا أين ذاك الشباب
الصفحه ٢٥٢ : سموا السبب باسم مسببه والمسبب
باسم سببه ، وتخطوا ذلك إلى ما هو أبعد منه كثيرا ، والاستعارات واسعة فسيحة
الصفحه ١٤٣ : ونفح من كفاية ، وصلى الله على سيد البشر محمد وآله
الغرر وكرم وسلم.
سألت وفقك الله أن أجمع لك من مختار
الصفحه ١٠٩ :
حام. فأم أبي الحسن
موسى (ع) بربرية ، وقيل إنها أندلسية اسمها حميدة. وأم علي بن موسى (ع) مرسية تسمى
الصفحه ٩٧ :
مسجده لهارون وذريته من بعده ففعل ، وإني سألت ربي ذلك ففعل.
أما الطيبة فقد تقدم أنها أحد أسماء
المدينة
الصفحه ٦٠ :
والخفض : لين العيش.
والراغد : الواسع.
(١٠)
أيام لي في بطن طيبة منزل
عن
الصفحه ١٥٢ :
من كنسها لطلب المرعى.
ونقول : إن الذي ذكره الآمدي مما يحتمله
البيت ، وأجود منه أن يكون قوله
الصفحه ٣٥١ :
وليس بمكلف لغيره
فيلزمه الطاعة. فصار هذا الوجه خاصة يختص بالقديم تعالى من الوجوه المشتركة بيننا
الصفحه ٢١٤ :
من عاش لم تجن عليه نوب
شابت نواحي رأسه أو هرما
وقولي :
* ومن
الصفحه ٢٣٩ : في ليال
ضاع فيهن من يدي شبابي
فمتى ما أجبتها بسوى ذكر
مشيبي