الصفحه ٩٣ : حبان.
٤ ـ قال أبو داود
: صالح. وقال ابن عدي : لا بأس به عندي ولا برواياته.
أقول :
وهذا القدر كافٍ
الصفحه ٦٦ : ...» (١).
٢ ـ عطيّة من رجال
البخاري في الأدب المفرد :
والبخاري ـ وانْ
لم يخرج عن عطيّة في كتابه المعروف بالصحيح
الصفحه ٦٧ :
الإسلام وكتاب أبي
داود عيد الإسلام ، ومن ثمَّ صرّح حجة الإسلام الغزالي باكتفاء المجتهد به في
الصفحه ٧١ : كتابه : تعجيل
المنفعة في رجال الأربعة : ليس في المسند حديث لا أصل له إلّا ثلاثة أحاديث أو
أربعة ، منها
الصفحه ٧٠ : . وهذه عبارته في مقدمة
كتابه الموضوعات :
«فمتى رأيت حديثاً
خارجاً عن دواوين الإسلام كالموطّإ ومسند أحمد
الصفحه ٩٢ :
وإنْ شئت فراجع
كتاب (اصول النظر) فقد جاء (في ص ١٠٠) ما نصّه : «وقد اتبع الحافظ ابن حجر هذا
الفصل
الصفحه ١١ : الثلب والطعن لسببٍ من الأسباب ... حتى البخاري صاحب
الصحيح ... فقد أورده الحافظ الذهبي في كتابه في
الصفحه ٣٢ : عند الباب فقلت : يا رسول الله ، ألست
__________________
(١) صحيح الترمذي ٥ /
٦٢١ كتاب المناقب
الصفحه ٤٥ : فأُجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين أوّلهما كتاب الله
تعالى وفيه الهدى والنور ، فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به
الصفحه ٧٤ : أورد إمامهم الأكبر البخاري في كتاب (الجرح والتعديل)
، وأورده الحافظ الذهبي في كتاب (المغني في الضعفا
الصفحه ١٠٨ : الوجه»!
وثالثاً : لقد أورد الترمذي هذا الحديث وبنفس السند في (كتاب تفسير
القرآن) وقال هناك بعده : «هذا
الصفحه ١١٠ : كتاب الله تعالى وفيه الهدى والنور ، فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به. فحثّ
على كتاب الله عزوجل ورغّب فيه
الصفحه ١٢٥ :
سند
الحديث الثاني : «حدّثنا عبد الله قال : كتب إليَّ قتيبة بن سعيد : كتبت إليك بخطّي وختمت
الكتاب
الصفحه ٥ : ، ثمّ يناقش
أدلّتهم على ضوء الكتاب والسنّة والقواعد العلميّة الرصينة ... لكنّه لم يفعل هذا.
الصفحه ٧ :
وفضّله هؤلاء على
غيره» (١).
ومن التابعين
وأتباعهم ذكر ابن قتيبة جماعةً في كتابه (المعارف) حيث