الصفحه ١١٠ : تحتمل أنه
أراد تفسير الأهل المذكورين في الحديث الذي رواه ، إنما المراد بهم آله الذين
حرموا الصدقة. أو
الصفحه ٤٦ : الثانية تحتمل أنه أراد تفسير الأهل المذكورين في الحديث
الذي رواه ، إنما المراد بهم آله الذين حرموا الصدقة
الصفحه ٧٦ : من الرواية عن عطيّة عن أبي سعيد :
١ ـ إنّ السبب في
قوله : «ضعيف الحديث» هو ما ذكره قائلاً : «بلغني
الصفحه ٨٤ : ، فهو يعترف بصحته.
٣ ـ إن هذا الخبر
الصحيح سنداً والواضح دلالةً ـ لا سيّما بقرينة رواية مسلم ـ بيانٌ
الصفحه ٦٤ : الأول ـ إذن
ـ ضعيف».
أقول
: إنّ هذا الذي قاله
في «عطيّة العوفي» هنا قد قاله حرفاً بحرفٍ في رسالته التي
الصفحه ٧٠ : ، في الكتاب الذي صنّفه في الردّ على البكري ، بعد عشر كراريس
__________________
(١) الموضوعات ١ /
٩٩.
الصفحه ٨٣ : يجوّز الاعتماد عليه إلّا من كان على شاكلته.
وثالثاً : إن هذا الذي حكي في تفسير الطبري عن «عكرمة» إنّما
الصفحه ٨٠ :
الصحيح ولا
السقيم. ويدل على ذلك انّ ابنه عبد الله قال : قلت لأبي : ما تقول في حديث ربعي بن
خراش عن
الصفحه ٩١ : في نفس الوقت على أنه «صدوق» ... ومن هنا يظهر أن
رواية المناكير لا تضرّ ... ثمّ من الذي خلصت جميع
الصفحه ١٢٩ :
فهرس الموضوعات
كلمة المؤلّف
الصفحه ٤٥ : ونسيت
بعض الذي كنت أعي من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فما حدّثتكم فاقبلوا وما لا فلا تكلّفونيه. ثمّ
الصفحه ٧٢ :
والوسيلة : انه إنْ كان المراد بالموضوع ما في سنده كذّاب ، فليس في المسند من ذلك
شيء ، وإنْ كان المراد ما لم
الصفحه ٥ :
موضوعيٌّ مع الدكتور علي أحمد السالوس ، الاستاذ بجامعة قطر ، وعميد كلية الشريعة
بها ، في رسالته التي كتبها
الصفحه ٧٨ : عليه في الحديث ، كما عرفت من عبارة ابن سعد حيث قال : «في
روايته ضعيف جداً» ، بل إنّ مثل عطيّة الذي لازم
الصفحه ٨٢ : «عطيّة»
على ضوء كلمات القوم ... وكان الخبر «من الأخبار التي تبيّن أن الآية الكريمة تعني
هؤلاء» باعتراف